فى إحدى برامج المواهب التى إنتشرت من عدة سنوات وفى نسختها الأجنبية تقدم أحد المتسابقين لتقديم موهبته كما هو معتاد أمام حشد كبير من الجماهير وعند سؤاله بعض الأسئلة التقليدية من لجنة التحكيم التى تضم مشاهير العالم وأهمهم سايمون المنتج الكبير والمعروف ومنتج
اتذكر ان والدتي رحمها الله كان دائماً تحكي لي عن صوت إذاعي لم تكن تتذكر اسمه لمذيع شاب كان يقدم برنامج صباحي خفيف الظل على إذاعة البرنامج العام يسمى (صباح الخير ) وكان البرنامج يلقى نسبة سماع واستماع عاليه وكان لصوت مقدمة اداء متميز ارتبط بنسيم الصباح
في الحلقة الأولى تحدثنا عن حياة الرحالة المصري الكبير أحمد حسنين باشا الشخصية، وفي هذه الحلقة نتناول الجانب الذي يهمنا وهو حبه للصحراء، والتي كانت معشوقته وغرامه، حيث قام برحلتين الأولى عام 1920، بعد حصوله على مباركة ومعاونة، إدريس السنوسي، شيخ الطائفة
قرر الأب أن يتنازل عن "القايمة"، ويكتب مكانها "من يؤتمن على العرض، لا يُسأل عن المال"، كتبها بخط عربي أصيل، وربما طلب من أحد الخطَّاطين المتخصصين كتابتها، وكأنه خطط مُسبقًا لنشرها على وسائل التواصل الاجتماعي؛ تفاخرًا بموقفه الرجولي
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)