قضية التفكك الأسرى وعلاجه من أخطر القضايا التي تواجه المجتمع الإسلامي لأن الأسرة لبنة في بناء المجتمع .. ولا يكون البناء قويا إلا إذا كانت لبناته متماسكة.
أن الدين الإسلامي يدعو إلى ترابط الأسرة وهذا ما كنا نراه في الأسرة قديما حيث كانت مترابطة
لماذا أحبه؟.. ليس لكونه أبى وصديقى وأمانى فى الحياة فقط، وإنما لإنسانيته النقية الطيبة الحنونة الحالمة المحبة الصادقة السالمة، أريد أن يعرف الناس مفيد فوزى الحقيقى، ليس المحاور الشرس الذى يبدو على الشاشة متحجرا أو الذى يتظاهر فوق الورق بثورات خاصة، أو
خدمة الوطن وحمايته وصيانته واجب مقدس وعمل جليل ونبيل ويأتى من خلال تكوين علاقة ايجابية مع الوطن والوصول إلى أعلى درجات الإخلاص للوطن.
ويساعد الإنسان على الارتقاء بنفسه وأخلاقه ليغرز في نفسه الشعور بضرورة مساعدة من حوله وينزع عنه الشعور بالأنانية
هل هي صدفة؟!.. بالتأكيد هي إرادة الله أن يشهد شهر يونيو بعد 8 سنوات من ثورة 30 يونيو العظيمة إعادة الحسابات لبعض الدول التي ناصبت مصر العداء، خاصة قطر وتركيا، وفتح آفاقاً جديدة نحو بناء علاقات متوازنة، فهل يشهد30يونيو الجاري اللقاء المرتقب بين الرئيس
الدنيا بتوجعك بتخاف وتضيق عليك وتحس إنك محتاج تحط اللي ظلمك في سجن وتتأكد إنه ما بيخرجش منه؛ مش عشان يموت، لأ أبدًا والله فقط لكي يتوقف عن العبث بحياتك.
بتشوف نفسك عاجز عن المقاومة وتعبت وروحك على فوهة بركان. طول فترات الابتلاء في حياتنا بتخليها
حسين السيد من أعظم وأعمق وأبهج شعراء الأغنية، وأضف إليه ما شئت من أفعال التفضيل، فهو جدير بها كلها، يجمع فى شعره بين الغزارة والتميز، وفى نفس الوقت لديه مفردات خاصة لا تشبه سوى حسين السيد.
كثيرا ما كنت ألتقيه فى مبنى التليفزيون العربى _ هكذا كنا نطلق عليه فى الماضى _ رأيته، يتعاقد على كتابة أغنيات استعراضية، فهو مثلا الذى كتب فى بداية البث التليفزيونى فوازير ثلاثى أضواء المسرح (جورج وسمير والضيف)