تتولى مؤسسات الحكومة الاتحادية مسؤولية إدارة مليارات الدراهم من الأموال العامة سنوياً، الأمر الذي يحملها مسؤولية وطنية تتمثل في حماية هذه الأموال والتأكد من حسن استخدامها.
ويعتبر الاحتيال من المشاكل الرئيسة التي تؤثر سلباً على أنشطة الجهات الحكومية،
لا شك أن توجيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بإعلان 2016 عاماً للقراءة في الإمارات، والذي صدر بقرار من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، يأتي
الابتكار في فكر قيادتنا الرشيدة ليس خياراً بل ضرورة, وليس ثقافة عامة بل أسلوب عمل وحياة, والحكومات التي لا تجدد ولا تبتكر تفقد تنافسيتها وتحكم على نفسها بالضمور والتراجع.
إذن تجدد أو تبدد، ابتكر أو تأخر تلك هي المعادلة ولا خيار، احلم .. فكر .. تمرد ..
لا شك أن اللغة مفتاح التقدم والإبداع لشعوب الأرض ومنهم الناطقون باللغة العربية التي مازالت تبهر الناطقين بها بالنفائس اللغوية والشعرية والنثرية منذ عهود طويلة، وفي العصر الحديث واصلت إبهار مرتادي الفضاء السيبراني، إذ بلغت سرعة نمو اللغة العربية على
كانت جلسة الإعلان عن نتائج تقرير مبادرة الحكومة الذكية بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، جلسة استثنائية مع قائد استثنائي، حيث تمخضت عنها نتائج استثنائية بامتياز.
وأكاد أجزم بأن كل من
أكاد أستمع إلى تصفيق المشاهدين كلما تم إلقاء القبض على أحد نجوم (التيك توكرز أو البلوجرز) أو أى شخصية أخرى باتت مؤثرة، هؤلاء صاروا نجوما وملعبهم الإعلام الموازى، بعد أن أصبحت عيون الناس تبحث عن عدد منهم.
لا ننكر أن بينهم غالبية من المدعين، وعددا لا بأس به من المخالفين، ويبقى المؤثرون بحق وحقيق، وهؤلاء منحهم الله حضورا، بينما منح عددا من المنافسين انصرافا.
علينا أن نسأل أولا: لماذا حققوا شعبية