مع اقتراب موعد الاقتراع في الانتخابات الجارية لاختيار أعضاء مجلس النواب ليكونوا ممثلين للشعب تحت القبة، وبعد الزخم الكبير من المشاركة من جانب الشباب والخبرات والكبار في طرح أنفسهم على الناخبين، والذي يأمل الجميع أن تكون المشاركة التصويتية بنفس قوة الطرح
يُشكل موضوع تعريف الجريمة وتحديد أركانها وبيان أنماطها، أهمية خاصة بالنسبة لتدابير الوقاية وخطط مواجهتها ، إذ يصعب الحديث عن نشاط اجتماعي سالب أو الدعوة إلى مواجهته دون تصنيفه من قِبَل المجتمع كجريمة يطالها القانون ويحدد لها عقاباً.
وفي ضوء تجريم
بحسب تاريخ ميلادي في السبعينيات من القرن الماضي، ومرورا بمرحلة الشباب والعنفوان، وأنا أشاهد وأتعلم - ولازلت - من تجارب رؤساء وقادة خلقوا للرئاسة والقيادة ومنهم قائد النضال الفلسطيني الرئيس ياسر عرفات "أبو عمار" طيب الله ثراه، فقد رأيت وسمعت ما
لا تعني دراسة العلاقة بين الفساد والجريمة التنظيمية بحثاً في مشكلة يكتنفها الغموض وتحتاج إلى تحليل وعرض للأدلة المقنعة التي تؤكد أو تنفي تلك العلاقة بقدر ما هي بحثاً يهدف إلى إيجاد الحلول والمعالجات ووضع آليات مكافحة الفساد السيبراني والفساد المؤسسي
إذا أردت أن تتكلثم فتسنبط.. تلك مقولة من الأقوال المأثورة وكان يقصد بها أن كل من يخوض تجربة التلحين لأم كلثوم فلابد أن يخضع لطريقة الموسيقار رياض السنباطي في التلحين كونه صاحب نصيب الأسد ممن لحنوا لكوكب الشرق بل والملحن الأوحد لفترة زمنية ليست بالقصيرة
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام