الوطن نسيج اجتماعي من صنع الإنسان، ويتكون من مجموعة من النظم والقوانين؛ التي تحدد المعايير الاجتماعية؛ التي تترتب على أفراد هذا المجتمع.
بالإضافة إلى ذلك يعتمد المجتمع على أفراده ليبقى متماسكاً، فمن دون الأفراد تنهار المجتمعات وتنعدم، ويتأثر الفرد
«أبذل جهدى لأكتب ما يقنع القلب بالنبض عندى، وما يقنع الروح بالعيش بعدى، إن حضارة الإنسان وتاريخه ومستقبله رهن كلمة صدق، ورؤية صدق وشعار صدق، فبالحق نعيش وبالرحمة نسمو».. هذه ليست كلماتى وإنما ومضات من الحكمة تشع نورًا تخترق الوجدان فتسكن
يجمع بين مصر والإمارات روابط أخوية تاريخية وعلاقات تعاون وتنسيق متبادل على جميع الأصعدة، بدأت العلاقة بين الشيخ زايد ومصر بدءا من عهد الرئيس جمال عبدالناصر؛ فقد جمع حلم الزعامة بين الرئيسين، ورفعوا شعارا واحدا هو القومية العربية، وارفع رأسك يا أخي فقد
لا يزال عبدالحليم وأغانيه وأفلامه وسيرته تحتل المساحة الأكبر فى (الميديا)، وهو بين عدد قليل جدا نحتفل بهم مرتين سنويا فى (الميلاد) و(الرحيل)، دائما هناك شغف بكل تفاصيل حياته.
فى جلسة خاصة جمعتنى مع المخرج الجزائرى المعروف أحمد راشدى فى إحدى ليالى
عندما كنت صغيرة، كان العامل المشترك في كل الإمتحانات التي مرت علي من مرحلة الطفولة وحتى حصولي على درجة الدكتوراه، هو كارت رقم الجلوس.
كارت ملصق على ورقة الإجابة، تكتب فيه اسمك وصَفَك ورقم جلوسك بدون شطب أو أخطاء، وكان أكثر ما يوترني.
غريب عقلنا
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم