المعادى.. هذه الغابة من الأشجار المثمرة، هذه الباقة من الورود الملونة، هذه اللوحة من الأغصان المتعانقة فى محبة وحنان التى تستقر على قمتها وتغرد عصافير الجنة، هذا الحى الهادئ الصافى الذى يقع على الضفة الشرقية من نهر النيل ويتمتع بالسكينة والطمأنينة وعلى
حكمة التاريخ تؤكد أن المصادرة والمنع والمطاردة تظل مهما بلغ عنفها وصرامتها مؤقتة، كما تؤكد شيئاً آخر؛ وهو أن هناك دائماً حكاية متداولة، إلا أنها لا تعبر بالضرورة عن الحقيقة، التي من الممكن أن تظل ساكنة مثل اللهيب تحت الرماد، حتى يأتي يوم تنتشر فيه كالنار
تشتهر سلطنة عمان بالعديد من الألعاب الشعبية ولكل لعبة قاعدة منها لا زالت قائمة؛ وتمارس في كثير من القرى والحضر بهدف بناء الأجسام وتقوية العضلات وحرق الدهون؛ كما ظهرت مؤخرا العديد من الألعاب الحديثة تحديثا لبعض الألعاب القديمة.
ومن أشهر الألعاب
قال محمد الموجى فى واحد من لقاءاته التليفزيونية إنه لم يكن فى بداية مشواره يعرف اسم المقام الافتتاحى الذى لحن على منواله أغانيه، وكانت الفرقة الموسيقية حتى تتمكن من (الدوزنة) ضبط الأوتار، تسأله قبل (البروفة)، فلا يجيب وكأنه لم يستمع للسؤال.
يكرر عدد
في وقت تناقش فيه لجنة مختصة بمجلس النواب المصري تعديلات جذرية على قانون الإيجارات القديم؛ في مصر لا يتوقف الجدل حول المقترحات التي تخرج إلى العلن بين مؤيد لتحديث القانون القديم؛ ومتخوف من تأثير المواد الجديدة للقانون؛ المقترح على ملايين السكان ومستأجري
المؤشر الرقمى يرسم خريطة السينما، شباك التذاكر هو الذى يمسك (البوصلة)، وما يعلنه يحدد المسار والمصير.
هكذا أرى فيلم (سيكو سيكو)، بعد الرقم الذى دفع به مؤخرًا للمركز الثانى فى قائمة الأكبر إيرادًا طوال تاريخ السينما المصرية.
طبعًا (الشباك) ليس مطلقًا ولا يحمل لو عزلته عن كل العوامل الأخرى إجابة قاطعة، لدينا مؤشرات مستحيل إغفالها منها قيمة الجنيه الشرائية وسعر التذكرة وعدد الشاشات المتاحة، وغيرها،