للغربة عن الوطن آمال وطموحات لاتنتهي عند حدوده الجغرافية، ولاتعترف تلك الآمال بالمسافات الطويلة التي يقطعها المغترب بعيدا عن وطنه متوهما في قرارة نفسه أن ما يجنيه من مكاسب مادية وربما إجتماعية كفيلة بأن تنسيه الآمها بل من الممكن أن تكون عوضا وبديلا
ألفين واثنين وعشرون عاما مروا على قلوب مليارات من البشر، بخيرهم وتجاربهم وأوجاعهم وثبات وتقلب الأيام فيهم.
كلنا وقبل إحصاء السنوات نسأل ماذا منحت لنا الأيام؟ أليس كلنا نبحث عن الحياة الرشيدة؟
ماذا لو كان مصدر ألمك هو بذاته سر سعادتك؟ ماذا لو كان في
أتذكر جيدًا أحد الدعاة الذى أصاب قدرًا من الشهرة والمصداقية، عندما سأله طفل قبل نحو 15 عامًا، وكان وقتها لديه فقرة ثابتة مع عمرو أديب فى (الأوربت)، سأله طفل عن حصوله على هدية من (بابا نويل)، من الواضح أنه قد تناهى إلى سمعه من يحرّم هدايا بابا نويل، فأراد
أظن رسالة محمد منير وصلت لنقابة الموسيقيين، من خلال ثوان سمح فيها لمغنى أو مؤدى المهرجانات (عنبة) الممنوع بفرمان من النقابة، أن يصعد على المسرح ويقدم لمحة من أغنية له ثم يغادر المسرح.
لم تصفق الناس للمطرب أو الأغنية لكن للموقف الذى أعلنه منير، أنه مع
أعلنت الأكاديمية الدولية الأمريكية لعلوم وفنون السينما، أسماء القائمة الطويلة «15 فيلما» لأفضل عمل فنى أجنبى غير ناطق بالإنجليزية، ولم يأت بينها اسم الفيلم المصرى (سعاد) المرشح هذا العام من قبل (نقابة السينمائيين).
كانت اللجنة، التى شرفت
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام