• كاتبا الفيلم فرطا في فرصة ثمينة للربط بين «العضاضين» ومغتصبي حقوق الناس كما فعل محمد شبل في «أنياب»
• الاستعانة بإثنين من المطربيين الشعبيين والاعتماد على المحاكاة الساخرة لأعمال فنية معروفة لم يُنقذ الفيلم من
ولد تويودا إيجي في 12 سبتمبر 1913 في مدينة ناقويا. كان والده يعمل في بيع النول التي كان يصنعه أخاه الأكبر. ولكن بعد ميلاد إيجي بدأ أعماله الخاصة في صناعة الأقمشة. كان "إيجي" يحلم منذ طفولته بالعمل في تشغيل المحرك البخاري ، إلا أن عمله كان
لا يهم أبدًا من أين تعلمت اللطف، المهم أن تجيد صناعته وتصديره. أعرف الكثير من الأشخاص لا يعْلَقون في ذاكرتك رغم أن بداخلهم الكثير من الجمال؛ لم يكن لديهم العزيمة الكافية لإظهار اللطف الذي بداخلهم.
اعتادت أمي أطال الله عمرها، منذ وقت طويل وإلى
مين اللي قال إن الكبار.... راحت عليهم
مش عاوزين حد يمسك ايدهم
يسندهم وقت احتياج
يتلموا لمة صحاب
يفرحوا ... يلعبوا... يرقصوا
وينسوا أيام العذاب
مين اللي قال إن الكبار......... مابيغلطوش
لسه ماهما عشنا بنتصدم
وناخد من الدنيا
لأول مرة تشاهد فيلما إيرانيا به كل هذه المشاهد التي نصفها عادة بالجريئة، في تصوير العلاقة الحميمة بين المرأة والرجل. قائمة الممنوعات في إيران متعددة ولا تسمح بخلع الحجاب حتى لو كان المشهد المطلوب هو تقديم امرأة في منزلها ومع أبنائها، كما أن العنف والدماء
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضطررت إلى دخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفي لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت