* المحام الذي قدم بلاغاً ضد منى زكي وفيلم «أصحاب ولا أعز» هو نفسه الذي قدم البلاغ ضد أحمد حلمي وفيلم «واحد تاني» !
* بطل الفيلم نموذج لأجيال عديدة افتقدت «الشغف» ولما استيقظت اكتشفت أن أحلامها دُهست وطموحاتها
على جدار معبدي
حفرت بعض الرموز
بيتا صغيرا وساقية
يدا وفأسا
وسنابل ذهبية مائلة
وبعض الحروف ترسم دائرة
على جدار معبدي
أسطورة حرب
ترنيمة سلام ونقش لقلب
ومازالت الحرب باقية
حصرت أعداد الضحايا
ولم أكن ضمن الأعداد
إذا لم يفعلها طلبة كلية الإعلام، فمن إذن يجرؤ؟.. أسوأ ما حدث ليس أن يعترض البعض على حفل تنكرى أقيم بالكلية، من حق كل إنسان الاستحسان أو الاستهجان، ولكن ليس من حق أحد المصادرة.
لم يمارس طلبة كلية الإعلام جامعة القاهرة شيئا يستحق غضب المجتمع، وتعتبره
غداً يكمل عادل إمام 82 عاماً من عمره المديد والسعيد بإذن الله، عادل بحق أيقونة عربية، متكاملة الأركان، توحد العرب على حبه مثلما توحدوا على حب أم كلثوم وفيروز وعبد الوهاب. غاب عامين؛ ليس فقط عن الاستوديوهات، ولكن عن الحياة الاجتماعية، بسبب
مبادرة الإصلاح السياسي التي أعلن عنها الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ خلال حفل إفطار الأسرة المصرية؛ وإطلاق "حوار وطني"؛ مع كل القوى بدون استثناء ولا تمييز ورفع مخرجات هذا الحوار إلى رئيس الجمهورية شخصيا يعتبر (نقلة نوعية)؛ وتدشينا لمرحلة جديدة في
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضطررت إلى دخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفي لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت