جرأة فى الرصد والتعبير، هذا هو ما نجح فى تحقيقه صلاح إسعاد، مخرج فيلم (سولا)، فى أول تجربة روائية طويلة له، الحاصل على جائزة أفضل فيلم عربى فى (مالمو).
الرقابة الجزائرية فتحت هامشًا معقولًا من التعبير يحمل الكثير من الجرأة، لم تعد هناك قضايا من تلك
أعلنت مساء أمس، جوائز مهرجان «مالمو» السينمائي في دورته الاستثنائية التي تحمل رقم (12)، وتميزت بالزخم الشديد في الأفلام والندوات، وتصادف توقيت انطلاق فعاليات المهرجان مع إعلان طلاق النجمة الجميلة من زوجها الملياردير الوسيم، سرق الطلاق
على مدى تجاوز عامين وفيلم (سعاد) لأيتن أمين غير مسموح بعرضه فى مصر، لأسباب ليس لها أى علاقة كما قد يتبادر للذهن بالرقابة، مشكلات قانونية، بين المشارك فى تأليف الفيلم محمود عزت مع إحدى جهات الإنتاج، القضية لاتزال منظورة أمام المحاكم ولم تتمكن الدولة من
"ليس هناك شيء يسمى الحرية، وأكثرنا حرية هو عبد للمبادئ التي يؤمن بها، وللغرض الذي يسعى إليه.. إننا نطالب بالحرية لنضعها في خدمة أغراضنا ... وقبل أن تطالب بحريتك اسأل نفسك لأي غرض ستهبها؟!..."
"إحسان
عندما نتكلم عن الأب الروحى الخبير الاعلامى الاستاذ سعيد الكيلانى ؛ مدير عام الإعلام بجامعة الزقازيق والمحاضر بكلية الإعلام؛ الإنسان في حياته من الصعب أن تجد مفردات لكلمات تعبر عن أرقى وأسمى معاني الإنسانية؛ التي جسدها هذا الرجل العظيم الخلوق بمعاملاته مع
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضطررت إلى دخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفي لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت