توفر الجامعات عددا كبيرا من التخصصات المختلفة ؛التي يحتار الطالب فيها عند وصوله إلى مرحلة اتخاذ قرار بشأن التخصص؛ الذي يلتحق به إذ يعد هذا القرار من أصعب القرارات التي يتخذها الشخص في حياته.
كما أن قرار الدخول إلى تخصص معين يعد الخطوة الأساسية
ولد "تاشيما كاذو أو" في 20 نوفمبر 1899 في مدينة "كايتن" الواقعة على الشاطئ الجبلي الباسيفيكي ، على مسافة "65" كيلو متراً جنوب غرب أوساكا. كانت عائلة تاشيما تعمل في تجارة الخمور ، إلا أن والده سلم تجارة الخمور لأحد موظفيه ،
في مرحلة ماضية من طفولتي، كان بعض ممن حولي يشفق علىّ لشدة ضعف بصري. هذا الشعور لم يكن شعورًا إيجابيًا بالمرة؛ دفعني الخوف الذي اكتسبته وقتئذ إلى عادة غريبة بالفعل على طفلة ذات سبع أعوام.
كنت أدرب نفسي على حفظ الأماكن والأشياء دون أن أراها، بل كنت
وكأني بك أهرب من عالم بلا أحلام
أحاكي الأمس البعيد
فيأخذني الموج..... بعيداً عن الشطآن
تسحبني دوامات الأفكار
تلقيني بعمق الأشجان
أنا...... من أنا؟؟؟
عروس البحر بلا صوت........ بلا سيقان
تحلم بجناحين.......
تسافر بهما لأقصى
أكبر نقابة فنية تمتلك إمكانيات هى (الموسيقيين)، وأكبر نقابة يعانى قسط وافر من أعضائها هى أيضًا (الموسيقيين).
الأمر يحتاج فقط إلى نقيب ينسى أنه طرف فى الملعب، ويبدأ فى البحث عن زيادة الموارد. ارتفع فى الأشهر الأخيرة معدل عدد الحفلات التى تُقام على أرض
"ماذا لو حصل؟" ليس مجرد استفهام عابر، بل هو نداءٌ قادمٌ من أعماقٍ سحيقة، ينسج من الخوف شباكًا تُحاصر الروح. إنه صوت القلق الذي يُباغت اليقين، يُمطر سماء الذهن بوابلٍ من الاحتمالات التي لا تنتهي، ويترك العقل معلّقًا بين أرضٍ لا تُسند وسماءٍ لا تُغيث. هو صراع الأنا مع وهمِ المستقبل، حيث تُصبح الفروضُ واقعًا مخيفًا، وتتضخم الظنون حتى تُلقي بظلالها على كل خطوة. هذا السؤال، بحدّ ذاته، ليس شرًا،