أحيانًا يكون الجهل بالشئ من أفضل نعم الدنيا عليك.
أبواب القلوب الخلفية مروعة. خلف الوجوه تكمن الحقائق، وخلف الابتسامات يرقد الحقد.
أتعجب من أُناس يختارون بإرادتهم الحرة طريق الشر والمكائد. يا لعظمة القلوب التي خلقها الله، منها من تسبح معها في نعيم
(قل) إنه من أكثر الأفلام تحقيقًا للإيرادات (ولا تقل) إنه الأكثر، تلك هي واحدة من المآسى التي استسلمنا لها، الإسراف في استخدام (أفعل التفضيل).
لعبة الأرقام وظلالها وأيضًا خداعها تستحق أن نتأملها، بين الحين والآخر نقرأ خبرًا يقول إن هذا الفيلم حقق أكبر
التضاد والأختلاف من سمات الكون، فكلما زادت الفجوة بين نقيضين أو أمرين مختلفين أتضحت الرؤية للمشاهد البعيد الذي يرصد ذلك الاختلاف ، وكلما كنت عزيزي القارئ في وضع المشاهدة البعيدة للنقائض التي حولك بمعطياتها، أدركت تمام الإدراك أن الاختلاف نعمة والتضاد
مشاعر متباينة تتفاعل معا، وأنت تشاهد فيلم (تسليم أهالى)، تعاطف مسبق مع بطلة الفيلم دنيا سمير غانم، التى عادت للاستوديو، يقفز المؤشر لأعلى درجة عندما تكتشف أن الفيلم تشارك فى بطولته دلال عبدالعزيز، وأنه بالصدفة يعرض مواكبا لذكراها الأولى، وفى الأحداث سنرى
يغشاني الحنين للرجوع إلى الماضي فيعلو صوت القلب وتسري رعشة في الجسد ويشيع الدفء مخلوطاً بنسمات الحزن. حزن على ما فات وليس حزن مما فات فأي اً كان الماضي وأياً كان شقاؤنا فيه ومهما مر علينا من صعاب أحنت ظهورنا فما تزال قلوبنا تنبض معلنة انتصارها على المشاق
تنظم السفارة التركية في القاهرة معرضًا فنيًا ضخمًا وشاملًا لمجموعة فساتين الزفاف وتقاليد الزفاف الأناضولية من معهد إزمير للتطوير التابعة لوزارة التعليم الوطني.
صرح السفير التركي في القاهرة، صالح موطلو شن، بأن الاستعدادات للمعرض قد بدأت بموافقة وزارتي التعليم الوطني والخارجية، حيث ستقوم عارضات الأزياء بعرض فساتين زفاف تركية تقليدية، تتميز بخصائص فريدة من جميع أنحاء الأناضول، كما سيُقام عرض لتقاليد