هناك أشياء قابلة للكسر ونفوس قابلة للنهش، لا أحد برىء من دم شيرين، كل من دخل أو اقترب من الدائرة وجد فيها مشروعًا قابلًا للاستثمار، ويبدأ فى البحث عن نصيبه من (التورتة)، يسن أسنانه للاستحواذ على القضمة الأكبر، ولا أستثنى أحدًا، شيرين إنسانة هشة من
لم أخشى يومًا أن تغيب عني الأفكار كل ما أخشاه أن تتوه مني الكلمات، أن تكون رغباتي تجول في قلبي ويعجز لساني عن التعبير عنها فيفقد عقلي القدرة على تحقيقها.
هذا ما يفعله بنا الموت، أما أنا فإنني على قيد الحياة.
اليوم رأيت شاطئ البحر الفيروزي، جذبني
جاء الخريف
وتعرت الأشجار من أوراقها
احتجبت الأحلام خلف النوافذ
تحتمي من برد الشتاء
قبل أن يأتي الشتاء
الخوف يعربد فينا
يبقينا خلف الجدار القديم
وهزيم الريح يصرخ فينا
يمزق صمت الشفاة
ونحن كأشجار الخريف
تعرت فينا
مرة واحدة قبل بضع سنوات التقيت هيفاء وهبى فى مطار روما، كنت عائدا من مهرجان (كان) عن طريق الخطوط الجوية الإيطالية وفى طريقى للقاهرة، وصادف أنها أيضا فى طريق عودتها من (كان) لبيروت، اللقاء (ترانزيت)، وجدت نظرة ترحاب تطل من عينيها وسلاما ممزوجا بدعوة
هل من الممكن أن يحدد إنسان مهما بلغت درجة ثقافته ومؤهلاته العلمية، معياراً شاملاً لتوصيف «الذوق العام»؟ ما هو عام عندما نرصده من زاوية رؤية محددة، نحيله لا شعورياً إلى خاص.
كثر استخدام هذا التعبير الفضفاض، وعند كل مصادرة لفيلم أو مسرحية أو
سلمت وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، وزارة السياحة والآثار مجموعة عدد 36 قطعة أثرية المصرية مستردة من الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك استمرارًا للجهود الوطنية الحثيثة، وما توليه الدولة المصرية ومؤسساتها من اهتمام بالغ لاستعادة آثارها التي خرجت بطرق غير شرعية للحفاظ على تراثها وتاريخها الحضاري.
ووصل إجمالي ثلاث مجموعات رئيسية، حيث تضمنت المجموعة الأولى 11 قطعة أثرية تمت مصادرتهم من