سر غامض تلك هى النجومية، مهما حاولت أن تُمسك بيديك أسبابا موضوعية ستكتشف أن ما يسكن تحت السطح أكثر، وأغلبها أسباب تخاصم، ليس فقط الموضوعية، ولكن حتى المنطق هو ما منح أصحابها كل هذا البريق.. ما لا تستطيع أن تدركه بعقلك وأن تراه بعينيك هو ما يسيطر على
لاستقبال عام هجرى جديد، هو فرصة جديدة لكي نبدأ بداية جديدة مع الله، بداية نبتغي بها وجهه تعالى ورضاه عنا فما من أمرٍ يقوم به المسلم في حياته أفضل وأعظم من عبادة الله والسير في طريقه والحرص على رضاه والابتعاد عن معصيته.
يمثل قدوم العام الهجري الجديد
■ أجمل ما في المرأة حنانها وأسوأ ما فيها ظنونها.
■ أحلى ما في الرجل شهامته وأقبح ما فيه بخله.
■ ألطف ما في الأطفال براءتهم وأسخف ما فيهم صراخهم.
■ أقوى ما في كبار السن حكمتهم وأضعف ما فيهم استسلامهم.
■ أرقى ما في الأشجار اخضرارها وأدنى ما
أمثالنا الشعبية موروث ثقافي يحمل في طياته الكثير من الخبرات الخصبة والحكم السديدة التي تعتبر خلاصة تجارب حياتية قديمة فيقال ان لكل مثل حكاية حقيقية وتجربة إنسانية تجسد القيمة الواعية والهادفة لهذا المثل والتي بالرغم من قدمها تنطبق وبشدة على مجتمعنا
إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لدولة صربيا، تأتي في ظل وجود تحديات كبيرة تواجه المجتمع الدولي؛ نتيجة تداعيات الأزمة الأوكرانية الروسية على الاقتصاد العالمي.
أن الجميع رصد التأثيرات السلبية على الغذاء والطاقة؛ وهذه الزيارة تعكس الإرادة السياسية
"ماذا لو حصل؟" ليس مجرد استفهام عابر، بل هو نداءٌ قادمٌ من أعماقٍ سحيقة، ينسج من الخوف شباكًا تُحاصر الروح. إنه صوت القلق الذي يُباغت اليقين، يُمطر سماء الذهن بوابلٍ من الاحتمالات التي لا تنتهي، ويترك العقل معلّقًا بين أرضٍ لا تُسند وسماءٍ لا تُغيث. هو صراع الأنا مع وهمِ المستقبل، حيث تُصبح الفروضُ واقعًا مخيفًا، وتتضخم الظنون حتى تُلقي بظلالها على كل خطوة. هذا السؤال، بحدّ ذاته، ليس شرًا،