انتهت قبل ساعات النسخة الثامنة من مهرجان الفيلم السعودى بمدينة (الخُبر)، لم ألحق فى المهرجان سوى بحفل الختام، توافقت بداية المهرجان مع ختام مهرجان (كان).
طبقت على مهرجان (الفيلم السعودى) قاعدة (ما لا يدرك كله لا يترك كله) وقررت أن ألحق بالمحطة الأخيرة
بين الحين والآخر يُفاجئني، بشكل شخصي، المجلس الأعلى للثقافة، عندما يمنح جوائز الدولة «التقديرية- النيل- التفوق – التشجيعية» في مجالات الفنون، على وجه التحديد، لأسماء شخصيات «خارج الصندوق»، وربما بعيدة عن التكهنات، مثلما حدث
أطلق الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ مبادرة إنهاء ومنع قوائم الانتظار للعمليات الجراحية؛ في شهر يوليو عام 2018 الرؤية الاستراتيجية للمبادرة؛ تتمثل في تخفيف المعاناة عن المرضى ؛وإنهاء قوائم الانتظار بين مرضى وتدخلات جراحية مختلفة وإتاحة الخدمة الطبية؛ بأعلى
أول سينمائى أعرفه عن قرب هو داوود عبدالسيد، كنت طالبًا بكلية الإعلام وأتدرب فى (روزاليوسف)، وكان المركز القومى للسينما بصدد احتفالية لبلوغ المخرج السينمائى التسجيلى صلاح التهامى عامه الستين، وصدر (كتيب) تسابق تلاميذه فى الكتابة، قرأت المقالات استوقنى اسم
من دواعي الألم أن تكتب عنه بعد معاصرته واقعا ملموسا في مجريات الحياة ، فتذوب الفروق بين واقع مرير في ماض سحيق وبين إبداعات كاتب تجرد من خجله ليحكي كما عاش ، فيقدم لنا شتاينبك ملحمة إنسانية في معاناتها ويكتب قائلا: "لقد فعلت كل ما في وسعي لأحطم أعصاب
فى تلك الدورة التى ستشهد عودة للحضور المصرى والعربى والمكثف، وهو ليس تواجدًا فقط من أجل إثبات الحضور ولكن لدينا مشاركات فى كل التظاهرات (المسابقة الرسمية) و(نظرة ما) و(أسبوعى المخرجين) (وأسبوع النقاد) و(الأفلام القصيرة) وغيرها، لدينا أمل فى تحقيق أكثر من جائزة، كما أن الأجنحة العربية المنتشرة بقوة هذا العام تؤكد أن المهرجان (يتكلم عربى)، خاصة مع عودة كل من الجناحين المصرى والقطرى، بعد غياب تجاوز نحو