كذب الكذبة وصدقها ... فكذب الجميع الكذبة نفسها حتى صارت حقيقة مسلم بها.
"الوقت لم يكف" أكذوبة صدقها الكاذب والمكذوب عليه.
لم يكف الوقت للمجيء في المعاد المحدد، لم يكف الوقت لمذاكرة هذا الكم من المنهج، لم يكف الوقت لإنهاء المشروع عند لحظة
الكثير من التداعيات فى حياتنا الاجتماعية تؤكد أننا قرأنا شفرة خاطئة، والمطلوب لم يكن أبدًا ما انتهينا إليه، ستجد دائمًا مزايدات، ليس آخرها قطعًا مدرسة اللغة العربية، تابع كيف تناول الإعلام تلك الواقعة، حتى من دافع عنها لم ينسَ أن يُبرئ ساحته أمام الرأى
في تحدي واضح لتداعيات كورونا وتأثيرها على حركة السفر، يواصل إكسبوا دبي 2020 نجاحه حيث تستقطب الأجنحة المشاركة، ومنها الجناح المصري، ملايين الزائرين من مختلف أنحاء العالم، وهذه المرة الأولى يقام فيها المعرض الذي تستمر فعالياته حتى نهاية مارس 2022 في الشرق
من زعم أنه فيلم أطفال عن «الأشباح والعفاريت» ظلمه كثيراً .. وفي حاجة لمشاهدته من جديد
هل يُجسد ماجد الكدواني شخصية الإذاعي الشهير أحمد سعيد أم الفنان الكبير صلاح جاهين؟
حالت ظروف قهرية دون تمكني من مشاهدة فيلم «برا المنهج»،
المجتمع يسير بخطوات لاهثة للخلف دُر، بعضنا صار يلعب دور المحتسب، وكأن «هيئة الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر» التى أنهت المملكة العربية السعودية تواجدها، وجدت لها فرعا على أرض المحروسة.
ما جرى ويجرى يستحق أن ننتفض كلنا لندافع عن حقنا
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام