بعض البقايا لا تستكين
هناك عند النهر قاربٌ قديم
فيه بعضٌ من شباك الصيد
وخاتمٌ مسحور
فيه بعضٌ من أحاديث المساء
وزهر الياسمين
الطمي يحمل أثار الخطى
بالجوار
والريح لا تهدأ
ولا تمحو طيف الأنين
هناك عند النهر مرسى
حالة من اللهاث انتابت (السوشيال ميديا) وبرامج (التوك شو)، أضعها فى إطار (الحنين للماضى)، لمجرد أن أحدهم قال إنه شبيه رشدى أباظة.. على فكرة هو الذى قال، ووجدوها فرصة لكى يملأوا ساعات الإرسال، وهو يعتبر بمثابة هدف رخيص الثمن، لأنه فى العادة لا يتقاضى
الشيطان يكمن في التفاصيل، واكتشاف الحقيقة من الكذب هو في الإمساك بتلك التفاصيل.
كثيراً ما أجد معلومة منتشرة على (النت)، أتعامل معها بقدر كبير من الاحتراز، التجارب أثبتت أن الخيال كثيراً ما يتجاوز الواقع. عدد كبير مما أصبح مسلّماً به نكتشف أساساً
هل المتعة في الطريق أم في الوصول؟ سؤال يراود الجميع وكثير ما سمعناه كسؤال ثابت في البرامج التليفزيونية.
وأخيرا ستنتهي الامتحانات قريبا وسأذهب للعطلة مع العائلة ....... وأخيرا ستنتهي مرحلة الثانوية العامة بما فيها من تعب وإرهاق لتبدأ مرحلة الجامعة
مؤلف الرواية لن يتبرأ من الفيلم أو يُعلن أن مسئوليته تقف عند حدود الرواية فقط لأن «صنع الله إبراهيم» شريك أساسي وفاعل حقيقي في التجربة.
الاستغناء عن تفاصيل في الأحداث والتضحية بشخصيات في الرواية أنقذ الفيلم من ترهل الايقاع وإن لم يفقده
عندما تذكر كلمة "الجسد" لدى الكثيرين يتبادر إلى الذهن "الجنس" على اعتبار أن الجسد هو الذي يمارس هذا الفعل. وعندما ظهرت إلى الوجود عبارة "الكتابة بالجسد" كان معظم المفسرين لها يرون أن هذه العبارة أكثر التصاقا بأدبيات الجنس سواء في الشعر أو الرواية أو القصة القصيرة وأيضا الكتابة الدرامية، فللجسد رغباته وأصواته وأحلامه، والبعض كان يظن أن رواية "ذاكرة الجسد" لأحلام