تصريح وزير المالية للكيان الإسرائيلي ببيع فكرة استحسان استقبال" العالم الغربي" للاجئين الفلسطينيين.. يعتبر فكرة شيطانية
ولكنى الأن اكتشفت انها لم تكن وليدة اللحظة!!
لم تفاجأ إسرائيل برفض مصر والأردن والسعودية وكل الدول العربية بتهجير
عندما نتحدث عن المخرج الكبير يوسف شاهين، والعملاق عباس محمود العقاد لا نجد جدال واسع حول أحقية كل منهما فيما وصلا إليه من نجاح وحب وتقدير واسم حي بعد فناء الجسد، ولكن هل هذا يرفع عنهما الذنب؟!
بدأ يوسف شاهين حياته المهنية مبكرا، أدار معارك فنية تستحق
الفنانة هاجر حمدي ولدت في العاشر من شهر مارس وذلك في عام 1924 في مدينة طنطا ؛ أما اسمها الحقيقي فهو فتحية السيد أحمد النجار، تعتبر نجمة من نجمات الإغراء في السينما المصرية لمعت في فترة الأربعينات.
وكانت من أجمل الوجوه التي عرفتها السينما ؛وعرفت
قال لى بعض الأصدقاء مستبعدين إقامة الدورة السادسة لمهرجان «الجونة» في منتصف الشهر القادم، بعد أن تأخر المهرجان عن موعده نحو شهرين، وتساءلوا: لماذا الاستعداد يتم في تكتم شديد؟، ولو كان صحيحا عودته لرأينا أخباره تملأ «الميديا»، وهذا
طلب أحد المخرجين أن تمتد المقاطعة الأمريكية إلى مسابقة (الأوسكار) هذا العام فى الدورة التى تحمل رقم (96)، وتعلن جوائزها 10 مارس القادم.
شاركنا كعرب هذا العام بأكبر عدد من الأفلام، وصلنا إلى ثمانية فى مسابقة أفضل فيلم (دولى أجنبى) والمقصود به غير
في أعماقنا سِرٌّ لا يُفصح عن نفسه إلا همساً.. حنينٌ لا يكفّ عن النبض، كأنما القلب يُذكّرنا، بين الحين والآخر، أننا خُلقنا من أجل حبٍّ لا يتبدّد. حبٍّ لا يشبه سواه، لا يقاس بكمّ، ولا يُختبر بمنطق، ولا يُشترى بثمن. هو كالنسمة التي تملأ الروح دون أن تُرى، وكالضوء الذي يرشح من بين السحاب دون أن يُمسك.
كم منّا، وهو يمرّ بين العلاقات، ويخوض غمار العواطف، يظنّ للحظة أنه وجد البديل عن ذلك الحب الأول؟ حب