شاهد| سرقة مجوهرات "لا تقدر بثمن" من متحف اللوفر في عملية استغرقت 7 دقائق من المفكر المستنير المعتدل؟!.. "تصورات ورؤى" خبير تغذية: مقاومة الإنسولين انتشرت بين المراهقين بسبب عادات الطعام الخاطئة «أوراقي 6».. الموسيقار محمد عبد الوهاب وأروع «ألوه»!! شاهد| شامبينى وشيبيليا في أمسية متميزة في الأكاديمية المصرية بروما جنون السينما في فيلم  RESURRECTION «فنكوش» تامر حسني! فيلم الافتتاح ومعرض يسرا "50 سنة سينما".. لقطات من مهرجان الجونة السينمائي
Business Middle East - Mebusiness

«أنف وثلاث عيون» يهزمه الزمن والجمهور!

أدب الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس لا يزال يملك الكثير من الأسرار الغامضة والجاذبية الساحرة، تدفع صناع الدراما من أجل أن ينهلوا من هذه البئر التى لم ولن تنضب، حتى الأعمال التى سبق تناولها قبل عقود من الزمان تفتح شهية المخرجين لقراءة أخرى، وهكذا مثلا هذا

محكمة العدل الدولية.. والسقوط الأخير!

منذ أن أصدرت محكمة العدل "قراراتها" بشأن قضية غزة وأنا أحاول أن أستوعب بماذا أقرت!!! ولا أخفيكم القول كنت متوقعا بخبرة كل نتائج مؤسسات ومنظمات العالم "الهزيلة والهزلية بل المهينة" في الشأن الفلسطيني.. بأن نتيجة ما سيصدر من محكمة

مستقبل السياحة العلاجية في مصر

يعود تاريخ بداية السياحة العلاجية في مصر إلى عصر الفراعنة؛ حيث توافد إليهم المرضى من مختلف المناطق لتلقي العلاج على أيدي أطبائهم، وقد استفادوا من عيون المياه المعدنية لهذه الأغراض، وقد تبع ذلك العصر الروماني؛ التي أصبحت فيه الحمامات منتشرة في جميع انحاء

نعم للخروج عن المألوف

"إن كنا نحن من نعيش الدنيا، أم الدنيا من تعيش بنا" .... لا نعلم. أصبحنا نسير جميعا على خطى ثابتة، نحو وجهة واحدة، فكل أسير لمسئولياته، فما هي حياة الصبي غير مراجعة دروسه وحفظ واجباته، وما هي حياة الشاب غير بناء مسيرته المهنية والتخطيط

تربية النفس.. التدبر

خَلق الله الإنسان جزء من هذا الكون الرحيب. وهذا الكون على رحابته بمكوناته من جمادات وكائنات على اختلافها و تنوعها إنما سخرها الله من أجل إسعاده وما عليه هو إلا أن يتدبر هذه العطاءات الكريمة ويستشعر تلك المنن العظيمة متوجها إلى موجدها بالشكر الكبير