قبل أيام، أحيا عمرو دياب حفلًا فى (دبى)، واشتعل المسرح بالجمهور العاشق لمطربه الاستثنائى، وقرر عمرو أن يذهب جزء من الإيراد لأهلنا فى غزة.
وكان أول قرار أصدره عمرو، بعد 7 أكتوبر الماضى، التوقف نهائيًّا عن الغناء تعاطفًا وحزنًا، إلا أنه بذكاء ومرونة،
موافقة مجلس النواب نهائيا على مشروع قانون التصالح في مخالفات البناء، جاءت بهدف إيجاد حالة من الاستقرار المجتمعي من أجل حل مشكلة تؤرق العديد من المواطنين.
ملايين المواطنين ينتظرون قانون التصالح الجديد لحل مشكلة مخالفات البناء، وقانون البناء سيخلق
ما حدث من الجمهور بعد مباراة الفريق القومى المصرى مع سيراليون هو نوع من التعبير عن الحب، لم أر فيه أبدا غضبا، ولا محاولة للاعتداء أو الانتقام، مجرد رغبة من عشاق (الساحرة المستديرة) لاحتضان الأيقونة محمد صلاح.
تابعت فى البداية ردود الفعل، والتى بدأت من
خمسون وسبعمائة ورقة تشتمل على قسم كبير من تراث شوقي الأدبي المتمثل في قصائده الغنائية، وشعره المسرحي، ومزدوجته (دول العرب وعظماء الإسلام) وبعض رواياته وقصصه ومقالاته النثرية، وبعض نصوص أدواره ومواويله التي كتبها بالعامية المصرية، وقف عندها الناقد الدكتور
لم يكن غريبا أن الرئيس الارجنتينى المنتخب "خافيير مايلي " يؤيد نتنياهو.. فهو يفكر في التحول إلى اليهودية لكن أزمته تكمن فى إن الحفاظ على السبت اليهودي قد يشكل تحديات بعد أن أصبح رئيسًا. يدعى أنه مثل موسى أجرى محادثات مع الله ، الذي أخبره أن
في أعماقنا سِرٌّ لا يُفصح عن نفسه إلا همساً.. حنينٌ لا يكفّ عن النبض، كأنما القلب يُذكّرنا، بين الحين والآخر، أننا خُلقنا من أجل حبٍّ لا يتبدّد. حبٍّ لا يشبه سواه، لا يقاس بكمّ، ولا يُختبر بمنطق، ولا يُشترى بثمن. هو كالنسمة التي تملأ الروح دون أن تُرى، وكالضوء الذي يرشح من بين السحاب دون أن يُمسك.
كم منّا، وهو يمرّ بين العلاقات، ويخوض غمار العواطف، يظنّ للحظة أنه وجد البديل عن ذلك الحب الأول؟ حب