عشاق النغم الشرقي الأصيل يلتقون مساء الخميس القادم مع رياض السنباطي أحد أهم أساطين الإبداع الشرقي في عالمنا العربي.
ليلة استثنائية شرقية بامتياز في «موسم الرياض»، بكل تنويعاتها، تقدمها «هيئة الترفيه»، لتواصل احتفاءها برموز
إطلاق منتدى شباب العالم مبادرة جديدة بعنوان "شباب من أجل إحياء الإنسانية"؛ بمثابة خطوة تكاملية مع الدور المصري المحوري الذي تبذله مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي لدفع وإحياء عملية السلام في ظل الصراع الدائر بفلسطين.
المبادرة تهدف إلى
قبل أيام، احتفل العالم العربى بعيد ميلاد فيروز الـ 89. الخميس القادم، يلتقى عشاق النغم والإبداع في «موسم الرياض» بليلة مع روائع رياض السنباطى، وسوف نستمع إلى عدد من الأصوات اختارها رئيس هيئة الترفيه المستشار تركى آل شيخ لم نتوقعها لغناء ألحان
هل نختار مواقفنا، أم أنها تختارنا؟.. في كل وسيط نتعامل معه هناك قواعد وأعراف مستقرة علينا التعامل وفق نظامها الصارم، فكما أنك لا تخترع العجلة فإنك لا تخترع القانون.
الحياة، بكل شطحاتها، يصبح من اللاجدوى أن تفرض قانونك، داوود عبدالسيد من القلائل الذين
عندما يُطلب منك أحد بإخلاء منزلك منطقيا وبشكل ميكانيكي سيتحول تفكيرك إلى إجابتين لا ثالث لهما بعد السؤال ما السبب أو لماذا الإجابتين المنطقتين سيكونان كالتالي:
نعم سأخلى منزلي..
لا لن أخلى منزلي..
ولكن حينما يأتي أحدهم" يأمرك" بأنك
في أعماقنا سِرٌّ لا يُفصح عن نفسه إلا همساً.. حنينٌ لا يكفّ عن النبض، كأنما القلب يُذكّرنا، بين الحين والآخر، أننا خُلقنا من أجل حبٍّ لا يتبدّد. حبٍّ لا يشبه سواه، لا يقاس بكمّ، ولا يُختبر بمنطق، ولا يُشترى بثمن. هو كالنسمة التي تملأ الروح دون أن تُرى، وكالضوء الذي يرشح من بين السحاب دون أن يُمسك.
كم منّا، وهو يمرّ بين العلاقات، ويخوض غمار العواطف، يظنّ للحظة أنه وجد البديل عن ذلك الحب الأول؟ حب