السيـاحة المظلمة.. هل يمكن الترويج لهـا في العــالم العربـي؟ المهاجر الشاب الأسيوي المسلم.... عمدة مدينة نيويورك غيرة سوداء وليست «نيراناً صديقة» درس الأخوين (عرب وطرزان) فى الأوبرا!! وزير الإعلام البحريني من المتحف الكبير: الحضارة المصرية تبهر العالم الجامعة العربية تؤكد ضرورة دعم السلام العالمي عبر الثقافة كقوة ناعمة مصر: الأعلى للإعلام يستدعي مسئولي حسابات بسمة وهبة وياسمين الخطيب وممثل قناة تين غزة في قلب مهرجان القاهرة!!
Business Middle East - Mebusiness

حلمى بكر والمشهد الأخير!!

لا أريد أن يصبح هذا هو المشهد الأخير للموسيقار الكبير حلمى بكر، ورثة يتصارعون، وزوجة يحاولون إلصاق بها تهمة الإهمال فى حق زوجها، وابنة لم يتجاوز عمرها ثمانى سنوات، لا تدرك شيئا سوى أنها لن ترى أباها بعد الآن. عاش حلمى سنواته الأخيرة مشاعر الأبوة للمرة

محكمة "العبث “الدولية.. و“مجزرة دار النابلسي"

من العنوان يتضح للقارئ المتابع للأحداث كل ما أريد قولة في مقالي اليوم.. فلقد أصبح السيناريو لهذا الفيلم ركيكا وماسخا ومثيرا للقيء.. من خلال نمط رتيب تم حفظه "مجزرة.. ثم استنكار.. ثم تحقيق.. ثم الرفض باستخدام حق الفيتو..من أجل المماطلة.. ثم

ذكريات على شواطئ الأدب مع مختار عيسى

على الرغم من تعارفي إلى الشاعر والأديب مختار عيسى منذ الثمانينيات من خلال أعماله الأدبية، ومجلة "الساحة" التي كان يصدرها في المحلة الكبرى، ونشر لي فيها بعض مقالاتي، ومن خلال بعض اللقاءات العابرة في مؤتمرات وملتقيات وندوات داخل مصر، فعرفته

نشيد فلسطين 

حينما كنت صغيرة كان ليس لدي أدنى فكرة عما يقترفه المدنسون في أرضي؛ أرض فلسطين.. كنت أقرأ (فلسطين داري ودرب انتصاري) ويثور بهذة الكلمات دمي وكأني في ساح الوغى امتطي جوادي واستل سيفى معلنتا عن الوطيس؛ فمتى نكبر ويكبر النظال.. وإن لحظة النصر لا شك آتية..

تربية النفس.. التواضع

هذه الأرض التي خُلق منها الإنسان وشُكل من تربتها ويعيش عليها هي كوكب متواضع يدور مع غيره من الكواكب والأجسام السماوية حول الشمس -النجم المتوسط- نسبة إلى غيره من بلايين النجوم العملاقة والمتفاوتة في أحجامها التي تكون مجرتنا درب التبانة مشَكِّلة وحدة بناء