ـ لماذا أصبح الشاعر صلاح عبد الصبور رائدا متفردا في مدرسة الشعر الحديث؟
بهذا السؤال تبدأ الكاتبة الناقدة مديحة عامر مقدمة كتابها "قيم فنية وجمالية في شعر صلاح عبد الصبور ـ دراسة تحليلية وجمالية حول الفن والفكر" الذي صدر عن الهيئة المصرية
كنت فين يا (لأ) لما قلت (آه)، ستكتشف مع الزمن أن الإجابة بـ (لا) رغم أنها الأصعب، إلا أنها هى التى تصنع المستقبل، ولو اقتربنا من الدائرة الفنية ستتأكد أن فيها يكمن السر، فهى تحدد المسار وتوجه المصير.
بعض الفنانين، خاصة نجوم الشاشة الصغيرة، أصبحوا
الاحتفال العالمي بالمرأة في 8 مارس والاحتفال بيوم المرأة المصرية في 16 مارس، بهدف تسليط الضوء على ما اكتسبه تمكين المرأة المصرية من أولوية قصوى في مختلف أنشطة العمل الوطني، حيث حققت خلال العقد الاخير العديد من المكتسبات على كافة الأصعدة السياسية
بعد أن علمت بخبر الرحيل، وضعت على صفحتى صوت الموسيقار حلمى بكر وهو يغنى قبل نحو 30 عاما (خسارة خسارة.. فراقك يا جارة)، رائعة عبدالحليم حافظ التى كتبها مأمون الشناوى ولحنها بليغ حمدى، وحكاية الأغنية هى أن حلمى كان يشارك فى إحياء الذكرى الأولى للموسيقار
رغم كل مخاوفنا، رغم آلامنا ومن فقدنا، رغم كل الآمال التي تنتظرها وكل مطالبك المشروعة التي لم تتحقق بعد ... عليك أن تُشرق.
بالبحث عن أسباب السعادة والتعاسة ستجد أن أسهمهم داخلك تبدو متساوية. ورغم أن الكثير من أحلامك لم تتحقق ولن تفعل بعضها، فثمة يقين
يقول المثل الدارج: «الكذب مالوش رجلين»، وهذا يعني أن الأكاذيب لن تستطيع مهما طال الزمن الصمود أمام شمس الحقيقة، التي تغربل الكلام وتزنه أولاً قبل أن تنطق به.
هذا ما يبدو ظاهرياً وما أعلنه الأولون، إلا أنه في زمن «السوشيال ميديا» لا تزال هناك معادلات أخرى، يجب أن نضعها في الحسبان، وهي أن عدداً من الفنانين صاروا هم مصدر الإشاعات؛ يقفون أمام كاميرا «الموبايل» ولا