مرآة التفاصيل التي لا تخطئ مؤسسة حضرموت للثقافة تحتفي بـ (115 عامًا من التأثير) للأديب الراحل علي أحمد باكثير دعكم من عنصرية الجاهلية.! كوبري ستانلي: جغرافيا الوجع والعبور المستحيل بين الحلم والانكسار "لايف العربية" تنعي والد الكاتب عادل عبدالله حميد عبد الهادي شعلان يصدر رواية جديدة بعنوان (غرفة سرية) لماذا تحتاج مصر إلى قانون يحكم خطاب المؤثرين؟ الوصول إلى مفاتيح العالم
Business Middle East - Mebusiness

محمد سامى أسطى الدراما!

القاعدة المستقرة؛ أن القوة المادية مهما تجاوزت السقف، وامتلكت العديد من الخيوط لا تصنع نجما، كما أن القوة الأدبية قد تنجح فى منح فرصة لفنان فى بداية الطريق، ولكن قلوب الناس لا تعرف الواسطة ولا تعترف بـ(الباب الموارب)، إما أن تفتحه على مصراعيه أو تغلقه

زكي مبارك وذكرياته في باريس

فور عودتي من باريس، قررت قراءة ـ وإعادة قراءة ـ ما كتبه الأدباء العرب عن باريس، لمعرفة كيف ظهرت باريس ـ تلك المدينة الساحرة ـ في أعمالهم وكتاباتهم. ومن هذه الأعمال التي قفزت إلى ذهني على الفور: الحي اللاتيني لسهيل إدريس، وعصفور من الشرق لتوفيق الحكيم،

وقفة عز

هناك في تلك المتاهة التي نعيشها من أعوام طويلة، ثمة جدران لازالت باقية، ثمة حياة أخرى خارج أجسادنا أضافت لأعمارنا المزيد من الحياة. تلك الشبكة المعقدة من علاقاتنا الإجتماعية والتي يتبدل فيها أدوار الرعاة طوال الطريق. كلما اقتربت الأشياء ازدادت

أعظم انتصار للأمة العربية فى تاريخها الحديث

بمناسبة الذكرى الـ51 لانتصارات العاشر من رمضان المجيدة، الذي يمثل علامة فارقة في تاريخ مصر الحديث؛ يوم حولت فيه مصر الجرح \. وآلامه إلى طاقة عمل عظيمة عبرت بها الحاجز الذى كان منيعا بين الهزيمة والنصر؛ وبين الانكسار والكبرياء وأزاحت بعقول وسواعد

(1) إثبات وجودي...

‏ما بين إثبات وجودي والرضا، شيء يشبه الرضوخ، وما أنا براضخ... ما بين إثبات قناعاتي ورغباتي، شيء يشبه التقييد وما أنا بمقيد... ما بين إثبات نجاحاتي وصبري، شيء يشبه الفشل وما أنا بفاشل... أقلها حاولت.. أقلها وصلت.. أقلها تحديت.. أقلها