قبل نحو 35 عامًا كتبت مقالًا على صفحات مجلة (روزاليوسف)، وصفت فيه يحيى الفخرانى بأنه صار طقسًا رمضانيًا، مثل العرقسوس والفانوس وطبلة المسحراتى، كان قادرًا على القفز برشاقة فوق كل الحواجز، فنان متعدد الأنغام، محطمًا كل الألغام، لم يقع أسيرًا لنجاح جماهيرى
فى أحد البرامج اتهمت نجمة صاعدة نجمة أخرى مخضرمة تحاول التشبث بآخر أمل لها فى البقاء كبطلة على الشاشة الصغيرة، الاتهام على بلاطة أن المخضرمة تدفع مبالغ طائلة للجيوش الإلكترونية من أجل تشويه نجاح الصاعدة وحددت الرقم وهوية الجيوش. (المخضرمة) اكتفت هذه
هل سألت نفسك يوما عن عدد المرات التي قمت فيها بالاستحمام منذ ولادتك؟ هل تستطيع حصر كم الملابس المتسخة التي قمت بغسلها؟ وهل تستطيع أن تتذكر عدد الملابس التي قمت بشرائها لتجميل مظهرك داخل وخارج منزلك؟
دعني أسألك سؤال مباشر، ما هو حجم الجهد الموازي الذي
ألا يحق للروح أن تلتمس الراحة ولو لحظات؟ أن تجد في ذاتها ذلك المتكأ الذي تستند إليه، لتهدأ نبضاتها المتسارعة من عناء الحياة. أن تضع جانباً، ولو برهة يسيرة، أثقالاً من المسؤوليات التي تحملها على عاتقها. كي تتنفس الصعداء، وتستجمع قواها لتواصل المسير في هذا
أشاهد هذه الأيام نجوى فؤاد بكثرة على الفضائيات، أستشعر أن هناك محاولة لتحويلها إلى (نمرة)، يتم الدفع بها لمهاجمة عدد من النجوم، حتى لو كان لديها بعض العتاب أو حتى كل العتاب على هذه النجمة أو هذا النجم، إلا أن إحالة الأمر إلى فضيحة علنية قضية أخرى، بعض
هناك ضريبة ثقيلة لامتلاك عينٍ ترفض العمى الانتقائي.
أن تلتقط ما لا يُقال، وأن تستمع إلى ما يتخفّى خلف الكلمات، وأن تقرأ المعاني التي لم تُوقَّع بالحبر… ذلك ليس نبوغًا، بل اختبارٌ قاسٍ يتقن التمويه بملامح الحكمة.
أنا لا أرى الوجوه، بل أقرأ طبقاتها العميقة.
لا أسمع الأصوات، بل أترصّد ارتعاشة الحقيقة حين ترتبك، وارتباك الخيانة وهي تحاول إخفاء رائحتها.
التفاصيل التي يتجاوزها الناس بلا