الرصاص لن يحل الأزمة التى يتعرض لها السودان حاليا بل الحوار والجلوس على مائدة المفاوضات هى السبيل الوحيد لتجنب البلاد ويلات الحرب الأهلية التى ستقضى على الأخضر واليابس؛ والجميع فى السودان يخشى من تدهور الأوضاع إلى ما لا يحمد عقباه؛ وخاصة بعد خروج البعثات
للمدن الساحلية التي تطل شواطئها على البحار مذاق خاص إبتداء من سهولة تخطيط شوارعها الرئيسية باعتبارها شريطا موازيا للبحر تتفرع منه شوارع طولية وأخرى عرضية، وبالتالي سهولة السير في أرجائها وصعوبة التوهان أثناء التجوال في شوارعها، وإنتهاء بكونها تمثل حدودا
لا يبدو لي أن هناك ما هو أكثر تمثيلا للتاريخ الإنساني من الشعر، صحيح أن السرد يملك أفقا أرحب بالمساحة، وحرية أكبر في الصياغة، وقدرة أشمل على تدوين الأرقام والإحصاءات بجانب السير والمرويات إلا أن الشعر يظل المرآة الأكثر صدقا كونه صوت الإنسان نفسه. وتتجلى
من أقيم وأعظم ما تفعله بمن تحب أن تجعله يرى نفسه بعينيك.
عندما تلتقي من أحببت ردد في أذنيه أنك كنت ولازلت هنا وأنت تشير إلى قلبك.
إذا أردت أن تعيد إنسان للحياة ضع في طريقه شخص يحبه.
الحب هو السند الآمن، هو كل عبارة لا تحتاج لقولها، كل لفتة تخرج
استجابت القيادة السياسية برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لدعوات إجلاء المصريين من السودان بعد الأحداث المؤسفة التي يشهدها البلد العربي الشقيق
وتحركت الجهات المعنية لإعادة المصريين؛ المتواجدين في السودان الشقيق بعد توجيهات ومتابعة دقيقة من الرئيس
لو كنت تتصور أن حياتك تدور حول النعم وأن تلك النعم هي فقط أسباب سعادتك فدعني يا صديقي أناقش معك اليوم تلك الفكرة.
هل تتذكر كم النعم التي كنت ولا تزال ترفل فيها؟ لا أعتقد، فنحن دوما نميل إلى الخوف من الخسارة والفقدان.
عادة الإنسان الإسهاب في تصور ما يخشاه، أن تُترَك بلا حب أن يخذلك الأهل والخلان، أن يضيق عليك رزقك وأن تفقد في أيامك دلائل الحب ونعمة الاطمئنان.
أليست هذه معظم