مرآة التفاصيل التي لا تخطئ مؤسسة حضرموت للثقافة تحتفي بـ (115 عامًا من التأثير) للأديب الراحل علي أحمد باكثير دعكم من عنصرية الجاهلية.! كوبري ستانلي: جغرافيا الوجع والعبور المستحيل بين الحلم والانكسار "لايف العربية" تنعي والد الكاتب عادل عبدالله حميد عبد الهادي شعلان يصدر رواية جديدة بعنوان (غرفة سرية) لماذا تحتاج مصر إلى قانون يحكم خطاب المؤثرين؟ الوصول إلى مفاتيح العالم
Business Middle East - Mebusiness

(المال الحلال أهه)!!

خطف الانتباه وسرق الكاميرا، أتحدث عن مصطفى أبوسريع، بطل المسافات القصيرة فى الكوميديا، تتسع الدائرة لكى نرى هؤلاء الذين يحظون بالمركز الأول فى الأدوار الثانية، محدودة المساحة الدرامية، ولا يحققون بالضرورة نفس النجاح لو أسندت لهم البطولة المطلقة، إلا أن

رمضان على نهر كلايد

ذات يوم وجدتني أغادر أرض الوطن لغربة مؤقتة في بلد أوروبي. امتزجت الفرحة بالرهبة وتراءى لي من بعيد رمضان والعيدان فزادت رهبتي. مهلا! كيف سنقضي رمضان؟ لا أهل ولا آذان ولا مظاهر فرحة وبهجة تزين الشوارع. لن نسمع الأغاني التقليدية التي تنطلق في كل مكان. لا

أشغال شقة (الكوميديا) الطازجة!

ببساطة وذكاء وخفة ظل وتلقائية، حقق المسلسل الكوميدى (أشغال شقة) كل هذا القدر من النجاح الجماهيرى، ليصبح هو ضحكة المصريين الأولى، السر من الممكن أن تجده فى صفة الطزاجة، كوميديا (بنار الفرن)، لم تعرف التعليب. الذكاء يبدأ فى اختيار العنوان، كلمة (شقة)

الأرباح والخسائر في لغة «الحشاشين»

قال لي الكاتب الصحافي والسياسي الكبير، بمجرد أن استمعت في أول حلقة إلى حوار مسلسل «الحشاشين» باللهجة العامية المصرية، وجدت حائطاً نفسياً يفصلني عن متابعة باقي الحلقات، وأمسكت «الريموت كونترول»، رغم أنني كنت قبل أشهر قليلة أنتظر

18 و19 يناير 1977

ظهري لا يزال يؤلمني من ضربة الشومة (عصا غليطة) عليه، أثناء المشاركة في انتفاضة 18 و19 يناير 1977، التي أطلق عليها الرئيس السادات "انتفاضة الحرامية". أخبرتني درية إبراهيم أن غدا 18 يناير ستكون هناك مظاهرات وانتفاضة شعبية بسبب غلاء المعيشة