فى الرياض، شاهدنا القبلة التى تبادلتها أنغام وأصالة تحت رعاية إليسا، لتضع نهايةً لخصام دام نحو خمس سنوات، لم ولن تكون المرة الأولى التى حاولتا فيها التصافى، وأظنها ليست أيضا الأخيرة.
هل تنهى القبلة حالة الجفاء؟!.. كثير من القبلات شاهدناها، حتى فى
التقاعد من المفترض أن يعبر عن ختام رحلة طويلة وربما شاقة من العمل والاجتهاد، وبدء مرحلة من الاستمتاع بالوقت وإنجاز ما لم يتمكن المرء من القيام به بسبب مشاغل الوظيفة، ولكن للأسف تحول بلوغ سن المعاش لدى البعض إلى نوع من الاكتئاب والقلق والإحساس بأنه شخص
لا حرب بلا ضحايا .... ولكن أمن الإنصاف أن يُضحى بالشخص نفسه أكثر من مرة في حرب واحدة؟!
فعندما يُقال أن الناجين من الحرب هم الضحايا الحقيقيون، وليس الشهداء، نعني هنا أمثال وائل الدحدوح.
وائل الدحدوح هو مواطن فلسطيني أولا، باقٍ على عهده، مؤمن بقضية
قبل ساعات، وبعد ساعات أيضًا، سيتكرر أمامك هذا المشهد، ونحن فى بداية 2024، ستستمع إلى صفة الأفضل، ستتكرر كثيرًا أمامك، تابعنا فى العديد من الفضائيات والمواقع وعلى صفحات الجرائد والمجلات استفتاءات لاختيار أفضل الأعمال.
هل صدقتم النتائج؟، ألم تلاحظوا أن
مُعلِّمي ..
هُمْ يسْخَرُون من ملابسي
ومن طريقةِ الكلامِ والسلامْ
من كلِّ لونٍ مُعجَبٌ أنا بهِ
ويسخرونَ من خطوطي
أو كتابةِ الأرقامْ
ومِن صياغةِ السؤالِ والجوابِ
أو جلوسي في الأمامْ
ومِن حلولي في دفاترِ المذاكرة
ومِن حقيبتي وما
نشرت صفحة رئاسة الوزراء المصرية، عبر "فيس بوك"، بيانا صادرا عن وزارة العمل، حيث تواصل الوزير محمد جبران، اليوم السبت، هاتفيا، مع «طارق محمد برس»، عامل مزلقان كوبري السادات بمدينة بني سويف، الذي خاطر بحياته لإنقاذ شاب حاول عبور القضبان، غير مكترث بخطورة الموقف، في مبادرة تؤكد دعم الدولة للنماذج المشرفة من العمال.
ووجه الوزير الشكر والتقدير لعامل المزلقان وقرر تقديم مكافأة مالية