مرآة التفاصيل التي لا تخطئ مؤسسة حضرموت للثقافة تحتفي بـ (115 عامًا من التأثير) للأديب الراحل علي أحمد باكثير دعكم من عنصرية الجاهلية.! كوبري ستانلي: جغرافيا الوجع والعبور المستحيل بين الحلم والانكسار "لايف العربية" تنعي والد الكاتب عادل عبدالله حميد عبد الهادي شعلان يصدر رواية جديدة بعنوان (غرفة سرية) لماذا تحتاج مصر إلى قانون يحكم خطاب المؤثرين؟ الوصول إلى مفاتيح العالم
Business Middle East - Mebusiness

150 مليار قبلة على جبين أل زايد..

اسمحوا لى أعزائي القراء فلن اكتب اليوم مقالا جديدا وانما سأكتب شكرا واجبا يعبر عن عظيم تقديري وامتناني.. واعترافا للجميل وتسجيلا للتاريخ فوقوف الشقيق بجانب شقيقة ليس مداعلة للخجل وانما مدعاة للفخر ودليلا على الشهامة والرجولة وكذلك أن الاعتراف به واجب

قطر الندى

هي: أسماء بنت خمارويه بن أحمد بن طولون. ترجع شهرتها إلى زواجها من الخليفة العباسي (المعتضد بالله)، الذي اعتبره التاريخ زواجا سياسيا وما أحاط هذه الزيجة من مظاهر احتفال مبالغ بها، فجاء حفل زفافها حفل أسطوري قيل إنه تسبب في إفلاس خزائن مصر. خمارويه

حبة الغلة ... لعنة أم رحمة؟

حبة الغلة ... صاحبة الصدى الأوسع في صفحات الحوادث، فنظريا هي حبة يستخدمها المزارعون لحفظ حبوب الغلة حيث تمنعها من التسوس أو التلف؛ وهذا يرجع إلى احتوائها على سم قوي يقتل أي حشرة تحاول الاقتراب. وعلميا فهي "فوسفيد الألمونيوم" المعروف

(شاى أسود).. فنجان بارد من ساحل العاج إلى الصين!!

ساعات قليلة تفصل ما بين متابعتى لتكريم المخرج العالمى الكبير مارتن سكورسيزى 81 عاما، بمنحه (الدب الذهبى الفخرى) عن مجمل عطائه الممتد لأكثر من نصف قرن، وبين مشاهدة الفيلم الموريتانى (شاى أسود) لعبد الرحمن سيساكو، الذى يمثل السينما الإفريقية والعربية

«السينما الألمانية» تفوق عددى وتراجع فنى

تلك الحرية فى النقد والمتابعة والتحليل التى ينعم بها الكُتاب والنقاد والصحفيون فى رصدهم للأحداث العالمية، وتحديدًا الفنية والثقافية، وعلى وجه الخصوص فى مهرجان «برلين»، أتمنى أن يمارسوها أيضًا فى عالمنا العربى مع كل الأنشطة الفنية والثقافية