مفاجأة.. ليفربول يعرض محمد صلاح للبيع بعد مشادته مع كلوب «كذب أبيض».. أكاذيبنا العميقة تلك التى نراها ناصعة البياض! سوء المنتج المحلي يهدد استمرار المقاطعة مصر تعلن حاجتها لشغل 18886 وظيفة معلم مساعد.. ننشر التفاصيل عانق 1123 شجرة في ساعة.. غاني يدخل موسوعة جينيس بكسر الرقم القياسي شاهد| سعودي ينقذ 4 أشخاص محتجزين في مركبة بوادي الجعبة قبل سقوطها المباراة الحاسمة.. دريمز والزمالك في إياب نصف نهائي الكونفيدرالية دبي: ضبط 4.25 كيلو ماريجوانا داخل فلتر سيارات بحقيبة مسافرة أفريقية
Business Middle East - Mebusiness

نجوان ضبيع

هل كنا مؤهلين ؟

هل كان يدرك مارك زوكربيرج مؤسس الفيس بوك ما سيتطور إليه الموقع من مجرد فكرة فى إحدي ليالي صيف 2003 كان يعاني فيها من الأرق في إحدي غرف السكن الداخلي للجامعة، فقرر إختراق قاعدة بيانات الجامعة لأخذ بعض الصور الخاصة بالطلبة ووضعها على موقع سماه ‘Facemash’ في شكل مقارنة بين الصورتين والتصويت أيهما أجمل . لا اعتقد ذلك ولكن المؤكد

العدل الإلهي

احتارت في حكمة الله في سعادة من ظلمها وبكت بحرقة كيف يعيش حياته متنعم رغم ظلمه لها. ذلك الفتى الذي يتحسر على حياته وضياع عمل أنهك قواه ليجني ثمرته ولم يجد صدى ولا تقدير وإذا تمعنت قليلا تجد تلك النماذج وأكثر ممن يتعجبون أو يتخيلون صمت الإله عن ظلمهم وكأن الله لا يسمعهم، تجد من يموت إكلينيكا للغدر الذي تعرض له سواء معنويا أو ماديا.

احــزنوا

لا تبتئسوا من العنوان ولا تتسرعوا بأخذ موقف سلبى منه هو برىء منه لكنى أدعوك عزيزى القارىء والقارئة أن تحزنوا الحزن الايجابى الذى يضع أقدامكم على التغيير للافضل هناك حزن هدام يدخلك لمرحلة إدمان جلد الذات والتأنيب لدرجة الاحباط وأن يسيطر عليك عبارة (مفيش فايدة ) . هناك حزن أخر يدخلك لعوالم أخرى داخل شخصيتك فتدرك مواطن الضعف وما تملكه من إرادة

كبير العائلة

ليست وظيفة يستطيع أن يشغلها كل الأشخاص، وليست صفة عادية يمكن أن يمتلكها أغلب الناس، ولكنها نعمة وميزة عظيمة لا يستحقها كثيرين . تربينا على وجود كبير العائلة وهو غالبا رجلا وقورا يحترمه الجميع، تختلف مكانته وسلطاته من بيئة لاخرى ولكنه فى النهاية رجل المستحيل بدون اكشن أو مقدمات درامية، ولكنه رجل هادىء الطباع فى العموم ويملك رصيد خبرة

برفقة الحديد

امسكته بيدى، كالعادة، قبل أن استنشق روائح الصباح الجميلة، المعتادة على دخول غرفتى على استيحاء من بعض فراغات الستائر الداكنة، وسط ابتسامة وترقب لما سأجده من رسائل وإشعارات، وأحياناً مفاجآت قد تغضبنى وتؤدى إلى توتر، وربما تُدخل الإبتسامة على قلبي ولكني لا أملُّ منه، بل افتقده أحياناً وهو في يدى، وأبحث عنه وهو في أذني. اهتزّت يدي واعتلت عينى

الفنان كما يجب أن يكون

استرعى انتباهي اللقاء الثري الذي جمع بين الفنان خالد النبوي والإعلامية منى الشاذلي أمس في برنامج ”معكم“، وكان اللافت للانتباة خلال اللقاء تجاهل الفنان الحديث عن مسيرتة الفنية كالمعتاد، وفٍضل الحديث عن ما هو أهم من ذلك كما يراه، وهو الحملة الإنسانية التى يقودها النبوي للتبرع بالدم. اختيار النبوي سفيراً لبنوك الدم بالهلال