في السطور القادمة ستجدون عبارات تخرج عن المألوف حاليا ضد الفنان محمد رمضان والفنان محمد سعد ولن أدعى الذكاء والعبقرية إذا أكدت أننى طوال الوقت كنت أراهما عبقريان تقيدهما فكرة الانتشار والنجومية، فتحدث كثير من كبار النقاد حول ذلك وأكدوا أنهم طاقة تهدر في الاتجاه الخطأ.
إذا تطرقنا للمقارنة فيما بينهما لن نكون عادلين للنهاية ولكن دعونا نتحدث
لاحظت في الفترة الأخيرة طلب الأغلب والأعم من الناس للسلام العالمي، فالشعوب تنادى بالسلام والسلم والأمان وهذه حقوق عادلة نرغبها جميعا إلا الفاسدين منا، ولكنى وجدت نفسي اطرح عليها سؤالاً أجده هام هل نملك كشعوب ومجتمعات السلام الداخلي لكل منا؟ هل استيقظتي صباحًا وأنتي لا تفكري بالبغض والحقد لجارتك؟ هل ذهب اليوم هذا الموظف العريق والواسع الثراء
من أجمل لحظات الأطفال من زمن بعيد غدا حلما الآن كان الكرسي الصغير أمام العجلة والمخصص لجلوسهم عليه وكيف كان هذا الكرسي المتناهي الصغر كأنه الدنيا وما فيها وتصير الحياة كالطائر يسبح في سمائها بكل الحرية التي تجملها ابتسامة الطفلة داخلي هكذا كنت أنا مع والدي ورفيقي كرسي العجلة الذي كان يتم الاهتمام به بالتنجيد والمواظبة على إصلاحه فتلك اللحظات
(عبوري من قارة إلى قارة) كانت هذه عبارتي التي يندهش ويتعجب منها صديقاتي، عندما كنت أعبر إليهن -بشكل يومي- من قارة آسيا ،إذ تقع مدينتي الساحرة "بور فؤاد" إلى قارة أفريقيا حيث مدينة "بورسعيد" ،وأثناء هذا العبور القاري الذي تصاحبني فيه طيور النورس المبهجة ،ألمس بعيني صفحة الطبيعة الخلابة التي لا أستطيع وصفها. لم أجد مثيلا
لم يعد مستغربا في هذه الأيام أن تجد مقالة عميقة تتحدث بمنتهى البساطة عن أسباب انفصال بعض نجوم المجتمع ؛بسبب الحسد، بل لم يعد مستغربا أن تستمع إلى ترديد البعض أن الوظيفة التي كان مقررا له الحصول عليها، قد ضاعت ؛بسبب أنه تحدث عنها وعن مزاياها عبر صفحته الشخصية.
كما ،تجد من يتحدث وبكل ثقة ،أن ضياع اللقب الأفريقي من المنتخب المصري مؤخرا ،ليس