نسرين طافش تتصدر جوجل بعد منعها من السفر بمصر.. وقرار من النائب العام ديربي إسكندرية.. شاهد مباراة الاتحاد وسموحة في الدوري المصري توتنهام يتصدر جوجل قبل المباراة المصيرية مع مانشستر سيتي الليلة بتوجيه من مدبولي.. حملات ترويجية مصرية لسياحة اليخوت عالميا جاءت قبل موعدها بعام.. تفاصيل العاصفة الشمسية التي تضرب الأرض أستاذ أمراض: 9% من المصريين مصابين بأنيميا البحر المتوسط.. وهذه خطورته أرصاد مصر: ارتفاع تدريجي لدرجات الحرارة بداية من الجمعة المقبلة (بذرة التين المقدس) ومعركة (كان) السياسية!!
Business Middle East - Mebusiness

رضا سليمان

كل يوم بطل.. محمد زرد

تُحدثنا الأم (مصر) بلغة بسيطة تعبر عن بعض مشاعرها، تحدثنا عن ابنها البطل محمد زرد، تقول: ابني .. البطل اللى هاحكي لكم عنه النهاردة هو قاهر النقطة الحصينة 149 هو البطل محمد محمد زرد، ابن قرية تفهنا العزب مركز زفتى بمحافظة الغربية، قرية موجودة على النيل، فرع دمياط، من مواليد 31 أكتوبر 1943. وبعد حصوله على الثانوية العامة حاول الالتحاق

كل يوم بطل.. الرقيب محمد حسين سعد

تُحدثنا الأم (مصر) بلغة بسيطة تعبر عن بعض مشاعرها، تحدثنا عن ابنها البطل الرقيب محمد حسين محمود سعد أول شهيد في حرب أكتوبر 73 المجيدة. تقول: في سنة 1946 كان ميلاد ابني محمد حسين .. في قرية سنديون .. مركز طوخ بمحافظة القليوبية، كانت دراسته في معهد قويسنا الديني، وبعدها حصل على بكالوريوس الزراعة من جامعة الزقازيق. وكان دايما يضحك مع أخوه ..

كل يوم بطل.. شفيق متري سدراك

تُحدثنا الأم (مصر) بلغة بسيطة تعبر عن بعض مشاعرها، تحدثنا عن ابنها البطل شفيق متري سدراك، تقول: ابني البطل اللى هاحكي لكم عنه النهارده هو قائد عسكري من قادة حرب أكتوبر عام 1973م وكان أول شهيد من الرتب الكبرى. وبالمناسبة: حرب أكتوبر من أكتر الحروب اللى استشهد وأصيب فيها كتير من الضباط والقادة من الرتب العليا. كان ميلاد ابني البطل

كل يوم بطل.. أحمد حمدي

تُحدثنا الأم (مصر) بلغة بسيطة تعبر عن بعض مشاعرها، تحدثنا عن ابنها البطل الشهيد: لواء مهندس أحمد حمدي عبد الحميد. فتحكي قائلة: النهاردة هاتكلم عن ابني البطل مهندس العبور في حرب أكتوبر.. أيوه .. هو أحمد حمدي اللى اتولد يوم 20 مايو 1929 في مدينة المنصورة.. درس واتعلم لغاية ما اتخرج من كلية الهندسة – جامعة القاهرة – قسم

كل يوم بطل.. عمرو طلبة

تُحدثنا الأم (مصر) بلغة بسيطة تعبر عن بعض مشاعرها، تحدثنا عن ابنها البطل الشهيد: "عمرو طلبة". تحكي قائلة: كنا عايشين بعد حرب 67 في ظروف صعبة... حاسين بمرارة غريبة، إحنا اتخلقنا كدا.. ما بنحبش الهزيمة.. وما نقدرش نحس بطعم الراحة إلا بعد ما نرجع حقنا.. هو دا إحساسنا كلنا كمصريين.. وفى الحقيقة كان دا شعور كل المنطقة العربية . ابني

رهانكم خاسر

يحضرني في البدء موقف ساخر.. ذات يوم، وفى أثناء الفوضى التي تبعت يوم 28 يناير 2011، قال أحدهم إنه كان يعود ليلا وحده، وفى طريق مظلمة قرر أن يسير فيها وحده ليركب من المحطة الموجودة عند النهاية سيارة تعيده إلى منزله، وبعد قليل، فجأة يتوقف إلى جواره دراجة نارية (موتسيكل) عليها اثنان وقد أوقفاه في عنف، طلبوا منه أن يُخرج كل ما يملك. إنهم