غرفة الدواء المصرية: نقص الأدوية مشكلة تدبير العملة.. وحلها خلال أسابيع وفاة ريك سليمان أول مريض خضع لعملية زرع كلية خنزير السعودية تنفذ حُكم القتل بحق حسن بن أحمد بن منصور لتهديده الأمن الوطني رئيس حزب مصري: هدف إسرائيل من حرب غزة هو نقل الفلسطينيين إلى سيناء عالم مصري يحصل على جائزة «صيدلي العام» في كندا لعام 2024 تكوين.. منظومة ناجحة أم فاشلة؟ مهرجان المهرجانات... وأغنية الأغنيات مصر تبحث تخفيض سعر الطيران للسياح.. والتدريب على التعامل معهم
Business Middle East - Mebusiness

رضا سليمان

مذابح الأرمن.. بين رواية لقيطة إسطنبول وفيلم الوعد

حينما تمسك بين يديك رواية "لقيطة اسطنبول" للكاتبة التركية ألِف شافاك والصادرة عام 2006 ستجدها تأخذك إلى ما يعرف بـ "مذابح الأرمن" من خلال علاقة عائلتين الأولى تركية تعيش في إسطنبول، الثانية أرمنية تعيش في الولايات المتحدة، ربطت بينهم قرابة منذ أجيال بعيدة مرتبطة بالإبادة ولا يعرف عنها الأحفاد، خلال رواية قصة (شوشان) الفتاة

الحاتي.. اسم تحول إلى مهنة

حينما تتجول وسط "القاهرة" العاصمة المصرية أو قاهرة المعز كما يفضل البعض أن يطلق عليها تشعر بعبق خاص يعيدك بالرغم منك إلى عشرات بل إلى مئات السنين وذلك حينما تتأمل المبانى العتيقة والحارات وأبواب الحارات مثل باب زويلة وباب الفتوح وباب الخلق. تاريخ تجسده تلك التفاصيل الدقيقة وعشرات من الأحداث المهمة مرت على البلاد تشهد عليها تلك

رسالة من عبد الناصر إلى إسماعيل ياسين

يدرك القاصي والداني قيمة الدراما كسلاح مؤثر فى إدارة وتوجيه الشعوب، وهذا ما تنتهجه الدول العظمى على مر العصور، فهى لم ولن تنقطع عن بث أفكارها إلى مواطنيها وإلى العالم أجمع عبر الدراما بكل أشكالها، وقد شاهدنا وما زلنا نشاهد كيف تُصَدِر أمريكا إلى العالم أجمع أنها صاحبة القوة الخارقة، وأنها التى لا تقهر، وأنها المدافعة عن الحريات حول العالم،

الجمهور هو مقياس النجاح

فى هذا الزمن القلق المضطرب المتغير باستمرار يجب أن نتطور ونتغير .. بل ونسارع بالتغيير قبل أن تمر قاطرة التغيير والتطور وتدهسنا بعجلاتها القوية .. وفى ظل هذه التغيرات ظهرت وسائل و وسائط غير القديمة المتعارف عليها .. وسائل نقل المعلومة والخبر .. أذكر قبيل انتشار القنوات الفضائية ولم يكن هناك غير الراديو والقناة الأولى والثانية فى التلفزيون

صفحات فنية

فى كتاب الفن المصري صفحات كثيرة يمر علينا أصحابها ونعرفهم شكلا لكن لا يتم التركيز على تفاصيل حياتهم حتى إننا نجهل حتى ذكر اسماءهم ونتذكرهم فقط بدورهم فى فيلم كذا ... والسبب دائما هو أن الذهن والذاكرة إنما يتجهان ناحية النجوم اللامعة فنبخس هؤلاء حقهم من الاهتمام. وفى هذه الاستراحة الفنية وأنا أقلب صفحات كتاب الفن المصرى سوف أتوقف عن أحد

أثرياء البيكيا

"الفقر.. هو الذى صنع عددًا كبير ًامن أثرياء مجتمعنا".. تلك الجملة الصادمة، الغريبة فى تركيبها، هى واقع حقيقى لدينا، فقد صنع الفقر عدد كبير من أثرياء بلدنا .. لقد ظهر "أثرياء الروبابيكيا" وأصبحت الملايين لديهم أرقام لا تجعل القلب يجفل، فتجد هذا الرجل الذى يرتدى جلبابًا قصيرًا لونه غالبًا ما يكون بنى داكن أو أخضر بلون الخيار