تذكرت مقولة الراحل جلال عامر عن سائقى التاكسى «بيشغل القرآن ويعطل العداد» وهو ما ينطبق على الكثير من التجار فى هذا الزمان «يغلق المحل للصلاة، ويغش فى الميزان».
غش الميزان أصبح من الظواهر المنتشرة فى الكثير من السلع، وبالذات
تنعقد اليوم اجتماعات القمة العربية فى دورتها الـ33 بالمنامة وسط أحداث وظروف استثنائية تتعلق بالدم العربي، ومستقبل القضية الفلسطينية.
أتفق مع ماقاله الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبوالغيط فى اجتماع وزراء الخارجية العرب التحضيرى للقمة من أن أى كلمات
تابعت تصريحات د. مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، المتكررة حول استهداف زيادة الصادرات المصرية إلى 145 مليار دولار بحلول 2030، وذلك خلال زياراته الميدانية لبعض المواقع الإنتاجية، وآخرها جولته فى عدد من المصانع فى مدينة العاشر من رمضان.
بداية فإن تلك
الإجراء الذى اتخذته مصر أمس الأول، الذى أعلنته وزارة الخارجية فى بيان صادر عنها بخصوص اعتزام مصر التدخل رسميا لدعم الدعوى التى رفعتها جنوب إفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، هو بمنزلة «لطمة قوية» للحكومة الإسرائيلية لعلها تفيق من
توقفت طويلا أمام تصريحات وزير الخارجية سامح شكرى أثناء المؤتمر الصحفى مع وزيرة خارجية سلوفينيا أمس حينما قال «لن نكتفى بالتحدث، وسنتخذ إجراءات عملية تضمن تنفيذ ما نطالب به».
رسالة قوية من وزير خارجية مصر لمن يهمهم الأمر من قادة إسرائيل وكل
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضطررت إلى دخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفي لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت