ازعجنى هجوم سفيرة دولة الاحتلال السابقة لدى مصر أميرة أورون على الأزهر الشريف وشيخه فضيلة العالم الجليل الإمام الأكبر الشيخ أحمد الطيب.
السفيرة توسعت فى هجومها على الشيخ أحمد الطيب زاعمة أن الشيخ أحمد الطيب يصدر بيانات شديدة اللهجة، وفى منتهى القسوة،
أتصل بى مستشار وقاض جليل منفعلا وغاضبا قائلا: أين أنتم كصحافة وإعلام من كل هذا العنف الاجتماعى المتصاعد الآن، والذى يتحول إلى قضايا فى ساحات المحاكم، لدرجة أننا أصبحنا نشاهد حوادث قتل فى المدارس، وداخل الأسرة الواحدة، فى ظواهر عنف غير مسبوقة بين
أتفق تماما على وصف الزميل الأستاذ فاروق جويدة فى عموده (هوامش حرة) يوم الأحد الماضى بـ «الأهرام» من أن إسرائيل أصبحت (قلعة من قلاع الموت)، ولن تكون أبدا ساحة لسلام عادل يعيد للشعب الفلسطينى الأرض والوطن والسلام.
المشكلة فعلا كما قال إن
زايد وراشد وإخوانهما أصحاب السمو حكام الإمارات...
أمجادٌ تَتْرَى بأمجاد..
تتلألأُ الإمارات اليوم بثلاث وخمسين شمعة تضيء سماءها التي تنير أرضها مجداً وعزّاً وافتخارا...
عند التأسيس كان الهدف مُحدداً بواحد محدود، لكنه سرعان ما فاق الحدود، إذ
فكرة مهمة ومبتكرة طرحها رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى أمام د. مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، منذ عدة أيام فى أثناء الاجتماع الذى كان مخصصا للنهوض بقطاع السياحة حضره وزير السياحة شريف فتحى، ومجموعة من رجال الأعمال والمستثمرين.
الفكرة تتلخص باختصار
بعد أن حظرت أستراليا دخول الأطفال دون سن 16 عاما منصات التواصل الاجتماعي، يتطلع العالم بشكل عام ومنطقتنا العربية بشكل خاصة إلى اتخاذ قرارات مماثل في إطار السعي لسد الفجوة بين الحق في الاتصال وحماية خصوصيتنا وبراءة أطفالنا.
يعتبر القانون الأسترالي الذي يفرض غرامات تصل إلى 49.5 مليون دولار على الشركات التي تدير هذه المنصات في حال خرقها حظر دخول القاصرين، خطوة رائدة على المستوى العالمي. هذا القانون