استكمالا لحديث الأمس عن «الأسعار وألاعيب التجار» فقد لفت انتباهى حملات المقاطعة الشعبية التى انطلقت لمقاطعة بعض السلع التى زادت أسعارها بطريقة جنونية ولافتة.
بدأت حملات المقاطعة من بورسعيد، حيث تبنى أهالى مدينة بورسعيد الباسلة حملة مقاطعة
شاهدنا تبادل الرسائل الليلية عبر الصواريخ والطائرات المسيرة بشكل دقيق ومحسوب بين أصحاب مشاريع الهيمنة على المنطقة، والتى تحمل فى طياتها أهداف كل طرف، وكأنها أحد أفلام الأكشن بإخراج أمريكى متقن وسط ترقب وذهول وربما سخرية المتابعين. كشفت الوقائع للمشاهد
ذهبت للقاء د. صالح الشيخ، رئيس الجهاز المركزى للتنظيم والإدارة، الذى نجح فى تحويل الجهاز إلى خلية نحل حقيقية، وحلقة وصل بين أجهزة الدولة ووزاراتها وإحتياجاتها الفعلية من العمالة، وتطبيق النصوص الدستورية بشكل حقيقى، بحيث يصبح العمل حقا لجميع المواطنين على
بسرعة فائقة تمر الأيام والسنون، وها هو يمر أربعون يوما على وفاة الراحل الكبير الأستاذ محمد عبدالجواد رئيس تحرير ورئيس مجلس إدارة وكالة أنباء الشرق الأوسط فى الأسبوع الماضى.
قبل وفاته بنحو اسبوع ألتقيته فى منزله وسط كوكبة من الزملاء والصحفيين والأصدقاء
كما توقعت يوم الجمعة الماضى فى نفس هذا المكان سقطت أمريكا فى الاختبار، واستخدمت حق النقض «الفيتو» لإسقاط مشروع القرار العربى الذى تبنته الجزائر بصفتها عضو مجلس الأمن فى دورته الحالية لتحويل عضوية دولة فلسطين فى الجمعية العامة للأمم المتحدة
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضطررت إلى دخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفي لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت