يستحق د. مصطفى الفقى الاحتفاء به بمناسبة بلوغه الثمانين من عمره المديد ــ إن شاء الله ــ كونه رمزا مهما من رموز الثقافة والسياسة فى مصر والعالم العربى.
أتفق مع الزميل د.أسامة الغزالى فى عموده كلمات حرة عن ظاهرة د.مصطفى الفقى يوم الأحد الماضى، رافضا
لأول مرة أتفق مع مقولة رئيس الوزراء الإسرائيلى المجرم والمدان بنيامين نيتانياهو حينما وصف اليوم الذى أصدرت فيه المحكمة الجنائية الدولية قرارها باعتقاله هو ووزير جيش الاحتلال السابق يوآف جالانت بأنه «يوم أسود».
فعلاً هو يوم أسود على رأس
«يومان على وش الدنيا، وبعد كده هانموت» ثم حكى قصة السيدة فاطمة حينما دخلت على النبى وهو يصارع سكرات الموت، وقالت: «واكرباه» ورد عليها النبى صلى الله عليه وسلم قائلا: «ليس على أبيك كرب بعد اليوم».
لم يستطع الرئيس
قال: يتشدقون بالديمقراطية وهم أبعد مايكونون عنها!!
قلت: ماهو الجديد؟ هم يفعلون ذلك جهارا نهارا.
قال: أغلقوا حسابى على الفيس بوك .
قلت: فعلوها معى قبلك وأغلقوا حسابى وتم إلغاء الحساب، ولم أستطع إعادته مرة أخري، واضطررت إلى إنشاء حساب جديد لمجرد
هل فكرت فيما يمكن ان يكتبه أصدقائك عنك بعد وفاتك، على صفحات التواصل الاجتماعي؟ هل سوف يوفونك حقك؟ ما رأيك أن تكتب أنت نعيك بنفسك؟ وإذا فعلت، ماذا ستكتب؟
إذا كان المصري القديم قد حرص على تقديم كشف حساب عن حياته بعد الوفاة، فيقوم بسرد أعماله الحسنة،
بعد أن حظرت أستراليا دخول الأطفال دون سن 16 عاما منصات التواصل الاجتماعي، يتطلع العالم بشكل عام ومنطقتنا العربية بشكل خاصة إلى اتخاذ قرارات مماثل في إطار السعي لسد الفجوة بين الحق في الاتصال وحماية خصوصيتنا وبراءة أطفالنا.
يعتبر القانون الأسترالي الذي يفرض غرامات تصل إلى 49.5 مليون دولار على الشركات التي تدير هذه المنصات في حال خرقها حظر دخول القاصرين، خطوة رائدة على المستوى العالمي. هذا القانون