تلقيت ردود وتعليقات عديدة ومتنوعة بعد نشر مقالي "اكتب نعيك بنفسك"، البعض ذكر أنه بالفعل كتب نعيه وحدد فيه أسماء أقاربه خوفا من أن أبنائه قد لا يتذكرونهم أو لا يعرفونهم! والبعض الآخر أظهر فهما أعمق محذرا من التحيز للذات في كتابة النعي، وفي مجمل
لا أدرى ماذا يقصد الرئيس الأمريكى المنتخب بتصريحاته النارية حول المحتجزين فى غزة مهددا بدفع ثمن باهظ فى حالة عدم إطلاق سراح المحتجزين قبل 20 يناير المقبل، قائلا إن الجميع يتحدث عن الرهائن بوحشية وبشكل غير إنسانى وبما يتعارض مع إرادة العالم، وكلها مجرد
عاد الملثمون، وعادت سيارات الدفع الرباعى تتصدر المشاهد فى نشرات الأخبار فى القنوات الإخبارية العالمية، بعد التحرك المفاجئ على الأراضى السورية للفصائل المسلحة.
عادت الفصائل المسلحة تطل بوجهها القبيح فى سوريا وتتحرك بسيارات الدفع الرباعي، والملثمون
هناك مثل صينى قديم شهير يقول «لا تعطنى سمكة، بل علمنى كيف أصطاد» لأن السمكة تكفى وجبة واحدة، لكن تعليم الصيد يكفى الفرد أن يعيش مستوراً ومنتجاً مدى الحياة.
تذكرت هذا المثل الصينى القديم، وانا أتابع ماحدث مؤخراً حينما تم تسليم 24 مركبا
فى تقرير خطير لها، أكدت لجنة خاصة تابعة للأمم المتحدة، معنية بالتحقيق فى ممارسات إسرائيل فى الأراضى المحتلة، أن إسرائيل منذ بدء حربها على غزة استخدمت أكثر من 25 ألف طن من المتفجرات فى قطاع غزة، وهو ما يعادل «قنبلتين نوويتين».
أشارت اللجنة
بعد أن حظرت أستراليا دخول الأطفال دون سن 16 عاما منصات التواصل الاجتماعي، يتطلع العالم بشكل عام ومنطقتنا العربية بشكل خاصة إلى اتخاذ قرارات مماثل في إطار السعي لسد الفجوة بين الحق في الاتصال وحماية خصوصيتنا وبراءة أطفالنا.
يعتبر القانون الأسترالي الذي يفرض غرامات تصل إلى 49.5 مليون دولار على الشركات التي تدير هذه المنصات في حال خرقها حظر دخول القاصرين، خطوة رائدة على المستوى العالمي. هذا القانون