استكمالا لمقال أمس حول الدروس الملهمة فى الأزمات والمشكلات، فإن المتابع للأحداث فى مصر يتأكد يوميا أن الرئيس عبدالفتاح السيسى يعمل بمفهوم الوقاية قبل وقوع الأزمات وتفاقمها.
تجربة مصر فى التوسع الزراعى وإضافة ما يقرب من مليونى فدان حتى الآن للرقعة
ميزة الرئيس عبدالفتاح السيسي أنه لا ينتظر حدوث الأزمة ثم يتحرك للمعالجة، لكنه يعمل من أجل مبدأ الوقاية أولا، واستباق الأزمات بعدة خطوات، وهو المفهوم الذي ظل غائبا لفترات طويلة عن الدولة المصرية، حيث كانت تسير الأمور بمنطق المعالجة البصرية بعد أن تتفجر
أول أمس الجمعة أصدرت محكمة العدل الدولية قرارا بالوقف الفورى للهجوم الإسرائيلى على رفح، وكذلك وقف أية أعمال عدائية أخرى ذات صلة بسبب وجود خطر مباشر وحقيقى على الشعب الفلسطيني.
كما أمرت المحكمة إسرائيل بفتح معبر رفح لدخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة،
استفزت حملة «بيبسى كولا» الإعلانية «خليك عطشان» الصديق والكاتب محمد سلماوى، والتى أطلقتها ردا على حملة المقاطعة ضدها، والتى تتهجم فيها على المقاطعين لمنتجاتها بسبب دعمها جيش الإحتلال الصهيونى فى مجازره ضد الفلسطينيين فى غزة، وفى
هل يتم اعتقال نيتانياهو وجالانت؟ سؤال يتردد بقوة فى أوساط الصحفيين والسياسيين والمتابعين للشأن الدولى بعد طلب المدعى العام للمحكمة الجنائية الدولية كريم خان من المحكمة إصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نيتانياهو، ووزير دفاعه يواف
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضطررت إلى دخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفي لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت