مع قدوم عيد الأضحى، وزيادة الإقبال على اللحوم الحمراء، من الطبيعى ان تتراجع أسعار الدواجن أو على الأقل كان يجب أن تستقر دون زيادة، لكن مايحدث فى سوق الدواجن الآن لغز يحتاج إلى تفسير خاصة مع تزايد الأسعار المستمر وعدم استقرارها فى الأسواق.
إلى جوار ذلك
ربما تكون هناك «تخمة» فى عدد الأحزاب المصرية، حيث تقترب الأحزاب من نحو 85 حزبا، من بينها حوالى 17 حزبا فقط لهم تمثيل برلمانى فى مجلس النواب أو الشيوخ أو كليهما معا.
التجارب الحزبية فى العالم متعددة فهناك دول ديمقراطية عتيدة مثل أمريكا ومع
للمرة الثامنة زار بلينكن وزير الخارجية الأمريكى المنطقة فى إطار جولاته المكوكية الداعمة لإسرائيل منذ بدء حربها على غزة منذ 8 أشهر تقريبا.
الجديد فى زيارة بلينكن هذه المرة هو خطة التهدئة التى أعلنها الرئيس الأمريكى يوم الجمعة الموافق 31 مايو أى منذ نحو
ما حدث مع الزميلة قصواء الخلالى الصحفية والإعلامية ومقدمة برنامج «فى المساء مع قصواء» المذاع على قناة «cbc» المصرية «إرهاب» بكل ما تحمله الكلمة من معان لمواقفها المدافعة عن القضية الفلسطينية.
هذا الموقف للأسف الشديد
لفت انتباهى أن الأسرى الأربعة الذين عادوا إلى إسرائيل أول أمس، كانوا فى كامل لياقتهم الصحية والنفسية، وهذا يعنى ببساطة حسن معاملتهم كأسرى صحيا، ونفسيا، وغذائيا رغم كل ظروف الحصار القاتل على قطاع غزة منذ نحو 8 أشهر حتى الآن.
أعتقد أن هذا المشهد يستحق
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضطررت إلى دخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفي لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت