استشهاد العقيد فتحى سويلم فى أثناء أداء واجبه فى فض مشاجرة ببنك بالفيوم أمس الأول جاء متزامنا مع احتفالات عيد الشرطة ليؤكد عظمة الشرطة المصرية، وما يبذله رجال الشرطة من تضحيات للحفاظ على أمن وسلامة المجتمع ودليلا متجددا على تضحيات رجال الشرطة فى مختلف
تظل مصر دائما وأبدا الرقم الصحيح فى المعادلة قديما وحديثا، فهى صانعة «الحضارة الفرعونية» المعجزة التى لا تزال تثير الفضول، وتحرك العقول، وتكشف كل يوم عن الجديد فيها، وهى أيضا «عقل» العالم العربي، و«قلبه»،
ما حدث مساء أول أمس الأربعاء من الإعلان عن صفقة وقف إطلاق النار فى غزة وتبادل للأسرى على 3 مراحل هو إنجاز ضخم فى ظل حكومة إرهابية متطرفة ترفض كل أصوات السلام ولا تؤمن إلا بالقوة واغتصاب حقوق الآخرين.
مصر بذلت جهداً غير مسبوق فى هذا الصدد مع الشقيقة
منذ بدء ولاية الرئيس عبدالفتاح السيسى تحقق السياسة الخارجية نجاحات متعددة على جميع الأصعدة، ونجحت سياسة الاتزان الإستراتيجى فى أن تكون مصر هى مركز الثقل فى إفريقيا، والشرق الأوسط.
مصر لا تعادى أحدا، لكنها لا تفرط فى حقوقها على الإطلاق، وفى بعض الأحيان
يظل تجديد الخطاب الدينى مطلبا مستمرا وضرورة حياتية لتلبية حاجة مجتمعاتنا ليس فقط فى ظل التطورات المتلاحقة بمختلف شئون الحياة، وإنما أيضا لأن هذا المطلب ينبع أصلا من طبيعة الإسلام الذى ينطوى على دعوة مستمرة إلى التجديد، أصبحت أكثر إلحاحا اليوم بخاصة فى
بعد أن حظرت أستراليا دخول الأطفال دون سن 16 عاما منصات التواصل الاجتماعي، يتطلع العالم بشكل عام ومنطقتنا العربية بشكل خاصة إلى اتخاذ قرارات مماثل في إطار السعي لسد الفجوة بين الحق في الاتصال وحماية خصوصيتنا وبراءة أطفالنا.
يعتبر القانون الأسترالي الذي يفرض غرامات تصل إلى 49.5 مليون دولار على الشركات التي تدير هذه المنصات في حال خرقها حظر دخول القاصرين، خطوة رائدة على المستوى العالمي. هذا القانون