أتمنى أن يكون عام 2025 هو عام الصناعة فى مصر، وأن يتم تسخير كل إمكانات الدولة المصرية من أجل تشجيع الصناعة، وتذليل كل العقبات التى تواجهها، وأن تكون هناك خريطة صناعية واضحة المعالم للقطاع الخاص بمزايا متنوعة لجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية لقطاع
أتذكر دائما خلال احتفالات الإخوة المسيحيين بأعيادهم جارى القديم المرحوم فوزى جرجس.
نشأت فى بيتنا القديم، وكان بجوارنا جار مسيحى هو المرحوم فوزى جرجس، ولفت انتباهى أن هناك «شباكا»، فى ذلك المنزل يطل على الجار الملاصق لمنزلنا.
هذا
دائما تكون الفترات الانتقالية من أصعب الفترات التى تمر بها الشعوب، وتكمن الأزمة دائما فى من يحاولون «تطويع الأوضاع» من أجل مصالحهم الخاصة.
ما يحدث فى سوريا الآن عاشته شعوب الدول العربية التى اندلعت فيها ثورات الخريف العربي، حيث تم تقسيم
المؤكد أن الرؤساء الأمريكان ليس جميعهم من الأشرار، بل منهم رؤساء انحازوا إلى الحق والعدل، وكانوا أصحاب ضمائر يقظة، وحس إنسانى رائع، ولعل أبرزهم الرئيس الأمريكى الأسبق الراحل أيزنهاور الذى رفض العدوان الثلاثى على مصر، وقام بانذار الدول المعتدية، وطالبها
من أفضل العناوين التى قرأتها أخيرا هو الموت «تجمدا»، والذى تصدر الصفحة الأولى فى صحيفة «الأخبار» يوم الأحد الماضى، فى تقريرها عن أطفال غزة، وتجمد 5 أطفال منهم حتى الموت، حتى كتابة هذه السطور فى إضافة جديدة للكوارث التى تلاحق
بعد أن حظرت أستراليا دخول الأطفال دون سن 16 عاما منصات التواصل الاجتماعي، يتطلع العالم بشكل عام ومنطقتنا العربية بشكل خاصة إلى اتخاذ قرارات مماثل في إطار السعي لسد الفجوة بين الحق في الاتصال وحماية خصوصيتنا وبراءة أطفالنا.
يعتبر القانون الأسترالي الذي يفرض غرامات تصل إلى 49.5 مليون دولار على الشركات التي تدير هذه المنصات في حال خرقها حظر دخول القاصرين، خطوة رائدة على المستوى العالمي. هذا القانون