تعقيبا على مقال «الإعدام لهؤلاء» الذى تم نشره يوم الجمعة الماضي، أبلغنى وزير العمل حسن شحاتة أن مبادرة صرف تعويضات الضحايا فى حادث غرق العمالة المؤقتة داخل السيارة الميكروباص فى معدية منشأة القناطر ليست الأولي، وإنما تأتى فى إطار اهتمام
صحيح أن مقاطعة السلع الداعمة للاحتلال الإسرائيلى ليست إجبارية، ومخالفتها ليست مخالفة قانونية، لكن أن يقع نجوم كبار فى «فخ» مساندة هذه السلع، والترويج لها إعلانيا، فهذا أمر غير مستساغ، خاصة أن هؤلاء النجوم الكبار ليسوا فى حاجة إلى المال، وأنهم
بعيدا عن التدخل فى أحكام القضاء أو سير التحقيقات، فإننى أتمنى القصاص العادل لفتيات منشأة القناطر بالجيزة بعد أن سقطت بهن السيارة الميكروباص التى كانت تقلهن فى أثناء رحلتهن للبحث عن لقمة عيش شريفة، ومساعدة أسرهن فى أثناء إجازة العام الدراسى.
هؤلاء هن
من أكثر الأشياء التى لفتت انتباهى فى الاحتفالية، التى نظمتها باحترافية وكفاءة إدارة الشئون المعنوية بالقوات المسلحة ومديرها اللواء أركان حرب د. وليد حمودة يوم السبت الماضى، هو المهندس الشاب محمد جمال غريب رئيس مجلس إدارة شركة «مودرن فارمنج»
أعتقد أن جريمة تجميع اللاجئين الفلسطينيين فى خيام، وتأكيد جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن تلك المناطق آمنة، ثم يقوم النازيون الجدد بعد ذلك بحرق الفلسطينيين فى تلك الخيام هى جريمة إبادة جماعية مؤكدة، مثلها فى ذلك مثل إلقاء اليهود فى أفران الغاز
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضطررت إلى دخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفي لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت