بالأمس كتبت عن رغبة الانتقام الإيرانية، والمؤامرة الإسرائيلية «لجر» إيران إلى الحرب بعد أن اخترقت إسرائيل قواعد الاشتباك غير المعلنة بينها وبين إيران.
اخترقت إسرائيل قواعد الاشتباك حينما هاجمت مبنى القنصلية الإيرانية فى دمشق ودمرته بشكل
لا أعتقد أن ضرب إسرائيل للقنصلية الإيرانية في دمشق ومقتل محمد رضا زاهدي القيادي في الحرس الثوري الإيراني لم يكن مخططا له، ومدروسا، ومنسقا مع الإدارة الأمريكية.
المشكلة في حادث القنصلية ليس في مقتل القيادي البارز محمد رضا زاهدي، وإنما في ضرب مبني
هذا الرجل يستحق وزنه ذهبا.. إنه انطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة الذى أثبتت الأحداث والأيام أنه واحد من أهم أمناء الأمم المتحدة بعد بطرس غالى الذى يصدح بالحق فى وجه العدوان الإسرائيلى، ولا يخشى أمريكا والغرب، ويقول ما يؤمن به، ويفعل ما يمكن أن
كتبت الزميلة منال لطفى مراسلة الأهرام فى لندن تقريرا مهما يوم الثلاثاء الماضى عنوانه .. «بسبب العنف والتردد تجاه الكارثة الانسانية فى غزة هل بات بايدن عبئا على أوروبا».
أشار التقرير إلى أن هناك هوة تتسع كل يوم بين الموقف الأمريكى والمواقف
في أحد أوجه العدوان الغاشم على غزة، فرص مهدرة للشعوب العربية والإسلامية والعالم، لكشف الأسس الفكرية لوحشية الاحتلال الإسرائيلي ليس فقط أمام الأجيال الجديدة من أبناء الأمة العربية التي لم يتاح لها معايشة المجازر التي قامت بها اسرائيل منذ النكبة عام 1948،
فى تلك الدورة التى ستشهد عودة للحضور المصرى والعربى والمكثف، وهو ليس تواجدًا فقط من أجل إثبات الحضور ولكن لدينا مشاركات فى كل التظاهرات (المسابقة الرسمية) و(نظرة ما) و(أسبوعى المخرجين) (وأسبوع النقاد) و(الأفلام القصيرة) وغيرها، لدينا أمل فى تحقيق أكثر من جائزة، كما أن الأجنحة العربية المنتشرة بقوة هذا العام تؤكد أن المهرجان (يتكلم عربى)، خاصة مع عودة كل من الجناحين المصرى والقطرى، بعد غياب تجاوز نحو