لا يمكن الشعور بالسعادة، ونحن نجد أشقاء يعانون أشد المعاناة فى غزة تحت وطأة حصار قاتل، وحرب إبادة غير مسبوقة، ورعاية أمريكية لهذا العدوان، وتهرب إسرائيلى من كل الاستحقاقات الدولية.
لأول مرة تنضم فرنسا إلى مصر والأردن فى المطالبة بوقف الحرب من خلال
ما حدث من إحلال، وتطوير لمساجد مصر فى الفترة الأخيرة شىء رائع، حيث تم إحلال، وتجديد، وصيانة، وتطوير ١١٦٧٦ مسجدا بتكلفة بلغت ١٦٫٢٦٦ مليار جنيه.
نجحت القناة الأولى، ومعها قناة الحياة، فى نقل شعائر صلاتىّ العشاء، والتراويح من مساجد الحسين، والسيدة،
لم يكن وجود الفتاة الفلسطينية سيرين خاس فى «إفطار الأسرة المصرية» أمس الأول إلا تأكيدا على أن فلسطين فى قلب مصر، وأن القضية الفلسطينية جزء لا يتجزأ من أمن مصر القومي.
ليس هذا فقط، لكن كانت سيرين خاس هى أول المتحدثين فى الحفل بعد الإفطار
فعلا لم يكن الطريق مفروشا بالورود خلال السنوات العشر الماضية لأن «التركة» كانت ثقيلة ومرهقة، والأوضاع كانت صعبة ومعقدة، والمخاطر كانت تستهدف تهديد كيانات الدولة ذاتها.
خلال أقل من 3 أعوام قامت ثورتان نتج عنهما خسائر اقتصادية ضخمة، وفى
◙ حسن الصباح: «مش شايف يا يحيى إنه آن الأوان إننا نفتح قلوبنا لبعض.. قلعة «الموت» مافيهاش ظاهر وباطن، ما فيهاش غير قلوب صادقة وألسنة لا تنطق إلا بالحق.. أنت يا يحيى دخلت «الموت» موش عشان تأخد بثأر أبوك وأمك .. لا.. عشان تقتل
فى تلك الدورة التى ستشهد عودة للحضور المصرى والعربى والمكثف، وهو ليس تواجدًا فقط من أجل إثبات الحضور ولكن لدينا مشاركات فى كل التظاهرات (المسابقة الرسمية) و(نظرة ما) و(أسبوعى المخرجين) (وأسبوع النقاد) و(الأفلام القصيرة) وغيرها، لدينا أمل فى تحقيق أكثر من جائزة، كما أن الأجنحة العربية المنتشرة بقوة هذا العام تؤكد أن المهرجان (يتكلم عربى)، خاصة مع عودة كل من الجناحين المصرى والقطرى، بعد غياب تجاوز نحو