لماذا كانت زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى، التى قام بها إلى العاصمة الإريترية، زيارة مهمة جدا؟!
قبل الإجابة عن السؤال عليك أن تنظر عزيزى القارئ إلى الخريطة لتجد أن إريتريا والصومال والسودان تمثل البعد الإستراتيجى الجنوبى للدولة المصرية، وبالتالى ليست
حينما تكون هناك شهادة من أرفع مسئول أممى على ارتكاب إسرائيل جرائم الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطينى فى غزة، فلابد أن نتوقف أمام هذه الشهادة، وأن تأخذها محكمة العدل الدولية على محمل الجد.
منذ ديسمبر من العام الماضى ومحكمة العدل الدولية تنظر الدعوى
أخيرا نطق ماكرون، رئيس فرنسا وهى واحدة من كبريات الدول الأوروبية الفاعلة فى المجتمع الدولي، والدولة الدائمة العضوية فى مجلس الأمن، حينما طالب بحظر توريد السلاح إلى إسرائيل لاستخدامها هذه الأسلحة فى حربها على غزة رابطا ذلك بجدية المجتمع الدولى فى الحل
تابعت كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسى أمس، أثناء إجراءات تفتيش حرب الفرقة السادسة المدرعة بالجيش الثانى الميداني، حينما أشار إلى ضرورة تحقيق 3 أهداف على وجه السرعة فى الحرب التى يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلى فى غزة ولبنان وهى، أولا: وقف إطلاق النار، ثانيا:
انتصار الجيش المصرى العظيم فى أكتوبر 1973 هو الانتصار العربى الناصع والمجيد فى العصر الحديث، وهو الانتصار الذى أنهى أسطورة الجيش الذى لايقهر، وأدى إلى تغيير الكثير من الإستراتيجيات العسكرية العالمية حتى الآن.
خلال 6 سنوات فقط نجح الجيش المصرى فى عبور
بعد أن حظرت أستراليا دخول الأطفال دون سن 16 عاما منصات التواصل الاجتماعي، يتطلع العالم بشكل عام ومنطقتنا العربية بشكل خاصة إلى اتخاذ قرارات مماثل في إطار السعي لسد الفجوة بين الحق في الاتصال وحماية خصوصيتنا وبراءة أطفالنا.
يعتبر القانون الأسترالي الذي يفرض غرامات تصل إلى 49.5 مليون دولار على الشركات التي تدير هذه المنصات في حال خرقها حظر دخول القاصرين، خطوة رائدة على المستوى العالمي. هذا القانون