«من تعلم لغة قوم أمن مكرهم» .. مقولة شائعة تحض على تعلم اللغات الأخرى من أجل العلم، ومعرفة التقدم الموجود لدى الآخرين.
هناك فرق ضخم بين تعلم لغة الآخرين، ومعرفة ما وصلوا إليه من درجات التقدم والمعرفة، وبين استيراد كل شىء وأى شىء بغرض
قبل انطلاق الصواريخ الإيرانية أول أمس على الأراضى المحتلة فى إسرائيل قرأت خبرا فى شريط أخبار قناة القاهرة الإخبارية، أن البنتاجون أعلن تحريك 3 أسراب من الطائرات المقاتلة الأمريكية إلى منطقة الشرق الأوسط، وأن واحدا من هذه الأسراب الثلاثة قد وصل بالفعل إلى
رغم كل هذا الضجيج، ورغم كل أكاذيب نيتانياهو والنازيين الجدد فى إسرائيل، فإن هزيمة إسرائيل هى النهاية المؤكدة، وانتصار المقاومة حتمى وتاريخى، شاء من شاء وأبى من أبى.
ذلك هو درس التاريخ الذى لايمكن أن يتغير أو يتبدل على مر الأزمان والعصور، وفى كل بقاع
ربما تكون أخطر تداعيات ما يحدث فى غزة ولبنان هو عودة «الأكاذيب الإسرائيلية» حول اليد الطولى الإسرائيلية وقدرتها على الوصول إلى أى مكان بالشرق الأوسط، والحديث عن رغبة إسرائيلية فى إعادة ترتيب خريطة الشرق الأوسط من جديد، والعودة إلى ترديد
حذر الرئيس عبدالفتاح السيسى أمس، من العواقب الخطيرة التى تنتظر المنطقة نتيجة الممارسات والأفعال غير المقبولة التى تشهدها المنطقة حاليا، مما أسفر عن حالة من حالات الاضطراب الخطير وغير المسبوق.
كلمات الرئيس خرجت واضحة فى احتفالية تخريج دفعة جديدة من
طور باحثون في جامعة تارتو الإستونية، أداة ذكاء اصطناعي تساعد على الكشف المبكر عن سرطان الكلى وتقييمه بدقة عالية.
وحصلت الأداة على علامة المطابقة الأوروبية (CE)، لتصبح بذلك أول أداة ذكاء اصطناعي تساعد على الكشف المبكر عن سرطان الكلى وتقييمه بدقة عالية.
وتعتمد الأداة التي تحمل اسم (BMVision)، على تقنيات التعلم الآلي لتحليل صور التصوير المقطعي المحوسب (CT)، ومساعدة أطباء الأشعة على اكتشاف الآفات