اقتربنا من مرور عام كامل على العدوان على غزة، ولا تزال الأزمة مستمرة وممتدة، ونيتانياهو يغامر ويقامر، ويأخذ المنطقة والعالم كله رهينة لأفكاره المتطرفة، ونواياه العدوانية، ويضع سيناريوهات توسعة العدوان على مناطق أخرى فى اليمن، ولبنان، كمرحلة أولي، ثم
استكمالا للنقاط التى طرحها وزير التربية والتعليم، محمد عبداللطيف، حول رؤية تطوير التعليم فى المدارس الدولية، والمدارس المصرية الخاصة والعامة، والتى تم عرض بعضها فى مقال الأمس، فقد أشار الوزير إلى تدريس مادة البرمجة اعتبارا من العام المقبل لطلاب الثانوية
سعدت بالاتصال من وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف تعقيبا على مقال يوم الجمعة الماضى «قرار الوزير صائب ولكن» الخاص بإضافة درجات اللغة العربية والتاريخ داخل المجموع الكلى لطلاب المدارس الدولية، وقد أوضح الوزير العديد من النقاط
ما حدث من البنك الأهلى المصرى، وبنك مصر يوم الاثنين الماضى بالموافقة على زيادة حدود الصرف على بطاقات الائتمان بالعملة الأجنبية خارج مصر إلى 300 ألف جنيه، وزيادة قيمة المبالغ المتاح بيعها نقدا للمسافرين إلى 5 آلاف دولار، وفقا لشرائح العملاء، يؤكد
اشتعلت حالة من الجدل حول قرار وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف بشأن إضافة درجات اللغة العربية والتاريخ داخل المجموع الكلى لطلاب المدارس الدولية، خاصة طلاب المدارس البريطانية والأمريكية.
بداية أعتقد أن قرار الوزير هو قرار «صائب» تماما،
طور باحثون في جامعة تارتو الإستونية، أداة ذكاء اصطناعي تساعد على الكشف المبكر عن سرطان الكلى وتقييمه بدقة عالية.
وحصلت الأداة على علامة المطابقة الأوروبية (CE)، لتصبح بذلك أول أداة ذكاء اصطناعي تساعد على الكشف المبكر عن سرطان الكلى وتقييمه بدقة عالية.
وتعتمد الأداة التي تحمل اسم (BMVision)، على تقنيات التعلم الآلي لتحليل صور التصوير المقطعي المحوسب (CT)، ومساعدة أطباء الأشعة على اكتشاف الآفات