سعدت بحضور الاحتفالية التى نظمها الصديق الأستاذ إبراهيم المعلم بعيد ميلاد الشاعر الكبير فاروق جويدة وسط كوكبة من السياسيين، والصحفيين، والإعلاميين.
فاروق جويدة كاتب متميز، وشاعر رائع، وخبير بالشأن العام، وقد حكى لى أنه رفض المناصب الوزارية حينما عُرضت
تأثرت بشدة بالحوار الإنسانى الراقى بين الرئيس عبدالفتاح السيسى، والطالبة صفاء طه أمس فى احتفالية «قادرون باختلاف» حينما تحدثت صفاء قائلة: «إنها فخورة بكل أصحابها»، وإن «مصر مليانة قادرون باختلاف» وإن «المصريين
بعد غد (الاثنين) تمر 831 عاما على رحيل صلاح الدين الأيوبي، ولا يزال أثره ماثلا في الأذهان ليس فقط لأنه حرر القدس من أيدي الصليبيين بعد عقود من الاحتلال الاستيطاني، استنادا على حجج دينية مزعومة تشابه تماما تلك التي يدعيها الاحتلال الإسرئيلي لفلسطين،
القروض ليست جريمة، ولا دعم أو إعانات الأشقاء خطًأ، فالقروض موجودة فى كل الدنيا، وربما تكون أمريكا، ذات الاقتصاد الأقوى عالميا، هى أكبر الدول المُحملة بالقروض، فلا مشكلة فى ذلك، لكن الأفضل من هذا أو ذاك أن تكون قدرات وموارد الدولة الذاتية هى المصدر
أطلق الجندى الأمريكى البطل «آرون بوشنل» صرخة مدوية هزت ضمائر أحرار العالم أمس، فى محاولة منه لاختراق ضمير الرئيس جو بايدن السميك، وحكومته المتبلدة، ورقبته الغليظة، وإنسانيته المفقودة، فقام بإحراق نفسه أمام السفارة الإسرائيلية فى العاصمة
فى تلك الدورة التى ستشهد عودة للحضور المصرى والعربى والمكثف، وهو ليس تواجدًا فقط من أجل إثبات الحضور ولكن لدينا مشاركات فى كل التظاهرات (المسابقة الرسمية) و(نظرة ما) و(أسبوعى المخرجين) (وأسبوع النقاد) و(الأفلام القصيرة) وغيرها، لدينا أمل فى تحقيق أكثر من جائزة، كما أن الأجنحة العربية المنتشرة بقوة هذا العام تؤكد أن المهرجان (يتكلم عربى)، خاصة مع عودة كل من الجناحين المصرى والقطرى، بعد غياب تجاوز نحو