سيذكر التاريخ بكل فخر دولا وشعوبا ومسئولين ومفكرين وإعلاميين وأشخاصا عاديين اختاروا ان يقفوا إلى جانب الحق وضد الظلم والعدوان، ليس بالكلام فقط وإنما بالمواقف أيضا.
سيسجل التاريخ ان مصر اول دولة حذرت وتحركت ورفضت على لسان رئيسها (تصفية القضية
ما يحدث بين أمريكا من جانب، وإسرائيل من جانب آخر، بخصوص الأوضاع فى غزة عموما، وكارثة رفح خصوصا- تمثيلية عبثية سوداء، لأن أمريكا هى «حامى حمى» إسرائيل، وإسرائيل نجحت فى توريط الرئيس جو بايدن بشكل مباشر فى هذه الحرب القذرة.
مشكلة رفح
اغرورقت أعين الكثيرين بعد أن سمعوا مكالمات الطفلة هند الفلسطينية التى سجلها الهلال الأحمر الفلسطينى فى لحظاتها الأخيرة وهى على قيد الحياة قبل وفاتها.
الهلال الأحمر الفلسطينى نشر تسجيلا صوتيا وهى تتوسل «تعالوا خذونى.. أنا خائفة جدا.. أرجوكم
غريب وعجيب أمر الرئيس الأمريكى جو بايدن، فهو يخلط الأوراق، وتُناقض تصريحاته بعضها بعضا، ويقول الشىء ويفعل عكسه على أرض الواقع!
بغض النظر عن القدرات الذهنية للرئيس الأمريكى، ومدى قدرته على التركيز من عدمه، فهذا شأن يخص الشعب الأمريكى واختياراته، ويخصه
خلال اجتماع مجلس الوزراء الخميس الماضى، كشفت الحكومة، للمرة الأولى وبشكل رسمى، عن مشروعات استثمارية ضخمة تعيد التوازن إلى سوق النقد الأجنبى بما تحققه من موارد ضخمة من الدولار.
د. مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، أعلن، خلال الاجتماع، أن هناك لجنة
فى تلك الدورة التى ستشهد عودة للحضور المصرى والعربى والمكثف، وهو ليس تواجدًا فقط من أجل إثبات الحضور ولكن لدينا مشاركات فى كل التظاهرات (المسابقة الرسمية) و(نظرة ما) و(أسبوعى المخرجين) (وأسبوع النقاد) و(الأفلام القصيرة) وغيرها، لدينا أمل فى تحقيق أكثر من جائزة، كما أن الأجنحة العربية المنتشرة بقوة هذا العام تؤكد أن المهرجان (يتكلم عربى)، خاصة مع عودة كل من الجناحين المصرى والقطرى، بعد غياب تجاوز نحو