هذا هو الحلم الذى نحمله.
أن معجزة ستحدث.
أنه لابد أن يحدث أن الزمن سيفتح نفسه.
أن القلب سيفتح نفسه.
أن الأبواب ستفتح مصاريعها.
أن الجبال ستفتح نفسها.
أن الينابيع ستنفجر.
أن الحلم سيفتح نفسه.
أننا ذات صباح سنبحر.
فى برزخ لم نعرف
«محدش يجرب مصر» جملة ارتجلها الرئيس عبدالفتاح السيسى، فى أثناء استقباله الرئيس الصومالى حسن شيخ محمود بقصر الاتحادية.
الجملة جاءت فى سياق كلمة الرئيس الترحيبية بالرئيس الصومالى خلال المؤتمر الصحفى؛ حينما كان يتحدث عن ضرورة التعاون،
تابعت من خلال قناة «القاهرة الإخبارية» المحاكمة التاريخية للسفاح الإسرائيلى المتهم بممارسة الإبادة الجماعية أمام محكمة العدل الدولية فى «لاهاى» فى الجزء الأول من المحاكمة أمس.
أحفاد مانديلا حشدوا كل قواهم، واستفادوا من خبراتهم
تصر إثيوبيا على سياسة اللعب بالنار، وفرض سياسة الأمر الواقع، وعدم الاكتراث بمصالح الدول والشعوب الإفريقية المجاورة، مما جعلها المصدر الرئيسى للاضطراب فى محيطها الإقليمى، وهو ما يهدد بإشعال المنطقة كلها.
لم تحترم إثيوبيا سيادة واستقلال دولة الصومال
حالة من التخبط، والهذيان تعيشها دولة إسرائيل بعد فشلها فى غزة، وتعريتها أمام محكمة العدل الدولية فى «لاهاى»، حيث لجأت إلى نشر الأكاذيب فى محاولة فاشلة منها لإخفاء وجهها القبيح، وأفعالها الشيطانية.
من تلك الأكاذيب ما قالته أمام محكمة العدل
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضطررت إلى دخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفي لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت