من المؤكد أنك تعرضت مرات عديدة لتقييد منشوراتك وكتاباتك على شبكات التواصل الاجتماعى بخاصة «فيسبوك» لمنع وصولها إلى متابعيك وأصدقائك، إذا عبرت عن دعمك لحقوق الشعب الفلسطينى أو نشرت محتوى عن جرائم الكيان الصهيونى فى غزة أو الضفة.. اضطر هنا إلى
ماحدث من اغتيال لزعيم حركة حماس إسماعيل هنية أمس فى طهران هو عدوان أمريكى إسرائيلى سافر على سيادة دولة مستقلة، وانتهاك «فاضح» للقانون الدولى، ومحاولة أكيدة لإشعال النيران فى المنطقة، والانزلاق إلى حرب إقليمية كبرى يمكن أن تمتد آثارها إلى نطاق
المؤكد أن الفتاوى الخاطئة هى مصدر كل الشرور، وهى التى يستند إليها كل منتسبى جماعات العنف والارهاب لإزهاق الأرواح، وسفك الدماء، وتشويه صورة الإسلام السمح.
من هنا تأتى أهمية انطلاق أعمال المؤتمر العالمى التاسع للإفتاء بالقاهرة يوم الأحد الماضى، تحت مظلة
للأسف الشديد هناك تعمد مع سبق الإصرار والترصد على إطلاق الشائعات، وخلق حالة من البلبلة والتشويش على الاقتصاد المصرى من جانب المتربصين، وقنوات الشر، والأبواق الإعلامية المشوهة، لكن الخطورة أن يتورط البعض ولو بحسن نية فى ترديد شائعات، ونشر أكاذيب ليس لها
منذ اندلاع حرب غزة منذ نحو 10 أشهر لم تقف مصر صامتة، ولم تكتف بالتصريحات، لكنها انخرطت بكل قوة فى سيناريوهات الحل، ووقفت بالمرصاد لسيناريوهات التهجير والتصفية، وهو السيناريو الأساسى الذى كانت تتبناه وتتمناه حكومة التطرف الإسرائيلية برئاسة بنيامين
طور باحثون في جامعة تارتو الإستونية، أداة ذكاء اصطناعي تساعد على الكشف المبكر عن سرطان الكلى وتقييمه بدقة عالية.
وحصلت الأداة على علامة المطابقة الأوروبية (CE)، لتصبح بذلك أول أداة ذكاء اصطناعي تساعد على الكشف المبكر عن سرطان الكلى وتقييمه بدقة عالية.
وتعتمد الأداة التي تحمل اسم (BMVision)، على تقنيات التعلم الآلي لتحليل صور التصوير المقطعي المحوسب (CT)، ومساعدة أطباء الأشعة على اكتشاف الآفات