لعبت مصر دورا محوريا في معالجة قضية التغيرات المناخية إقليميا ودوليا، إذ بدأ التعامل المصري الجاد والفاعل معها بداية من عام ۱۹۹۲ بتوقيع مصر على اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغيرات المناخية، وتقديم تقرير حول مشكلة التغيرات المناخية عام ٢٠١٥. كما كانت
لو فكر الرئيس الأمريكى جو بايدن لحظة واحدة فى أولاده، وأحفاده، وتخيل، ولو لحظة، أن أبناءه، وأحفاده ينامون على صوت إطلاق القنابل، ويستيقظون على أصوات انهيار المنازل فوق رءوسهم، أو حتى المنازل المجاورة لمنازلهم لكان من المؤكد أن يعيد التفكير فى مساندته
إذا كنا تناولنا في المقال السابقة حكاية "دولة مجهولة تفتح أرضها للشتات الأفريقي"، فإننا الآن أمام معضلة يكشف عنها هذا المقال: فالأرض نفسها التي جعلتها بيرلاند لها، على الخريطة، وفي فضاء الإنترنت، تأتي (مملكة الجبل الأصفر) لتقول الأمر نفسه.
مرة أخرى، ولن تكون الأخيرة، تسقط أمريكا فى «مستنقع الظلم، والكراهية» برفضها الوقف الفورى، والشامل لإطلاق النار فى غزة، واستخدام سلاحها الملعون المعروف باسم حق النقض (الفيتو) ضد التعديل الذى تبنته روسيا لـ«وقف عاجل، ومستدام للأعمال
كنت أظن أن ما يفعله الكيان الإسرائيلي من مجازر وضرب بكل الأعراف والقوانين الدولية والمنطق الإنساني هو أخطر في تاريخ البشرية المعاصر ...
ولكنى صدمت من أخطر بل وأبشع تصريح الذي أدلى به رجل حماس أسامة حمدان!!!!
وأعتبره الأخطر من كل ما فعلته أيادي
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضطررت إلى دخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفي لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت