مع تشرذم النظام الدولى القائم من نهاية الحرب العالمية الأخيرة، اتجه العالم خلال العقدين الأخيرين وبشكل متسارع إلى نظام قائم على تكتلات وتحالفات من الدول متشابهة الفكر والسياسات. وتمتع التحالف الغربى عن غيره من التكتلات بمتانة بناؤه لانه يستند إلى مصفوفة
ما يحدث فى الضفة الغربية الآن من اقتحامات، وتدمير، وتخريب يطرح أسئلة صعبة وكاشفة حول مستقبل حل الدولتين، وجدية إسرائيل فى هذا المجال.
الأخطر أنه يطرح أسئلة صعبة أخرى حول ما حدث فى السابع من أكتوبر الماضى، وهل كان «فخا» إسرائيليا؟
السؤال
فى مؤتمر لصناعة الدواء توقفت أمام مداخلة مهمة للواء بهاء زيدان، رئيس هيئة الشراء الموحد، حينما كان يعقب على مناقشات المؤتمر بخصوص الاكتفاء الذاتى من الدواء فى مصر، مشيرا إلى أننا فى مصر لدينا اكتفاء ذاتى ربما يصل إلى 95٪ لكننا فى الوقت نفسه نقوم باستيراد
مأساة مروعة يعيشها الشعب السودانى الشقيق منذ وقوعه تحت وطأة حرب أهلية مدمرة بين أصدقاء الأمس وأعداء اليوم والتى اندلعت شرارتها فى 15 أبريل من العام الماضي، أى منذ نحو 500 يوم تحولت فيها معظم الأراضى السودانية إلى ساحة حرب بين الإخوة الأعداء حينما تمردت
جنون، وتصعيد، ولغة غير مقبولة على الإطلاق من الوزراء فى الحكومة الإسرائيلية، وآخرها تصريح الإرهابى إيتمار بن غفير وزير الأمن القومى الإسرائيلى بشأن التخطيط لإقامة كنيس يهودى داخل المسجد الأقصى.
ربما تكون تلك البداية، ثم بعد ذلك يطالب الإرهابى بن
طور باحثون في جامعة تارتو الإستونية، أداة ذكاء اصطناعي تساعد على الكشف المبكر عن سرطان الكلى وتقييمه بدقة عالية.
وحصلت الأداة على علامة المطابقة الأوروبية (CE)، لتصبح بذلك أول أداة ذكاء اصطناعي تساعد على الكشف المبكر عن سرطان الكلى وتقييمه بدقة عالية.
وتعتمد الأداة التي تحمل اسم (BMVision)، على تقنيات التعلم الآلي لتحليل صور التصوير المقطعي المحوسب (CT)، ومساعدة أطباء الأشعة على اكتشاف الآفات