نهائي.. تأييد حكم الإعدام على قاتل "فتاة الشرقية" بعدما سدد 17 طعنة لها كوريا الجنوبية: نتطلع لنقل تقنيات علاج الأورام المتقدمة إلى الإمارات أكاذيب لا نخجل من إعلانها!! نحن أعداء أنفسنا... لا العالم أم كلثوم وزمن «القلش»! التقارب المصري- الروسي قـطـرات الـحـكـمـة إنجازات لا يراها أحد
Business Middle East - Mebusiness

مقالات رأي

آثار بصمة الصوت

للأصوات علاقة وثيقة بالجرائم والحوادث غير الجنائية وذلك للأسباب التالية: أولاً: قد تكون الأصوات وسيلة من الوسائل التي ترتكب بها الجريمة وقد تكون الوسيلة الوحيدة في بعض الجرائم كالابتزاز عن طريق التهديد والوعيد عبر الهاتف أو بوساطة التسجيل عبر أحد

دور شركات التأمين الصحي في ظل تداعيات كورونا

في ظل التحديات الحالية التي تواجهها المجتمعات خلال أزمة جائحة كورونا (كوفيد- 19 ) سواء من الناحية الصحية، الاقتصادية أو الاجتماعية، تسعى الحكومات إلى إتخاذ الإجراءات الضرورية للتخفيف من آثار هذه الأزمة على قطاع الأعمال والأفراد، وقد أظهرت دولة الإمارات

وُلِدَ مَلِكاً

خلال أحداث فيلم ولد ملكا، تم رصد حدث تاريخي للملك فيصل بن عبدالعزيز رحمه الله عندما أرسله والده الى برسالة إلى بريطانيا وكان عمره ١٦عام، الملفت انه شاب عمره ١٦ عام قال لمرافقيه وهي رسالة للانجليز حينها ومن قبلهم العرب، قال جملة مهمه جدا "نعم نحن

العدالة المتوازية لضحايا الجريمة

رغم المساعي المبذولة لتعزيز مكانة الضحايا في نظام العدالة الجنائية، مازال الاعتقاد السائد حتى الآن هو أن الخصومة الجنائية ليست حقاً مطلقاً من حقوق الضحايا، أو شأناً من شئونه الخاصة. ومهما يُقال عن الأضرار التي تصيب المجتمع من جرّاء الجريمة يظل الضحية

مستقبل الملالي في ظل تفشي كورونا

بات واضحا من خطاب ‏روحاني في جلسة الحكومة حين قال ان بعض الأسرة خاوية في المستشفيات وهذا شيء جميل. انه يحاول ان يخدع شعبه وكذلك المجتمع الدولي بأن هناك اجراءات صحيه تتخذ من قبل الملالي لعلاج المصابين من الشعب الايراني وان يدرأ عن نفسه ونظامه تهمة