نجح مجلس الأمن، أمس الأول، فى إصدار قرار يطالب بوقف فورى لإطلاق النار فى قطاع غزة بأغلبية ١٤ عضوا مقابل امتناع عضو واحد عن التصويت هو الولايات المتحدة الأمريكية التى لم تستخدم حق النقض (الفيتو).
القرار جاء بعد دخول الحرب على غزة شهرها السادس، وحصدها
واصل الدولار الهبوط على مدى الأيام القليلة الماضية، وتراجع إلى مستوى ٤٦٫٦ جنيه، وفقد أكثر من ٢٢ قرشا، وأعتقد أنه ربما يكسر حاجز الـ ٤٦ جنيها خلال هذه الأيام ليبدأ الحديث عن مستوى الـ ٤٥ جنيها خلال الأيام القليلة المقبلة، وذلك فى إطار زيادة المعروض من
فضح أنطونيو جوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، إسرائيل، ومن يقف خلفها، من أمام معبر رفح، من الجانب المصرى، وثمن بأحرف من نور الموقف المصرى الشريف، والقوى، حينما شكر مصر، وشعبها، وقيادتها على كرمها مع الأشقاء فى غزة، ودعمها الدائم جهود إنقاذ الشعب
فى احتفالية «يوم المرأة المصرية»، توقف الرئيس عبدالفتاح السيسى أمام ظاهرة عدم خفض أسعار السلع فى الأسواق بما يتناسب مع ما حدث من تطورات اقتصادية إيجابية أخيرا، خاصة ما يتعلق بانخفاض سعر الدولار، وعودة الثقة إلى الاقتصاد الوطنى من المؤسسات
تلقت شركة ماكدونالدز لطمة «ضخمة» نتيجة مقاطعتها بعد الحرب على غزة، حيث خسرت نحو ٧ مليارات دولار من قيمتها خلال ساعات بعد إعلان إيان بوردن، مديرها المالى، الأسبوع الماضى، عن استمرار تأثير المقاطعة فى المنطقة العربية، والعالم الإسلامى على
أنا شديد الاعتزاز بمهنتى كصحفى وأدرك أن توثيق الأحداث أحد أهم واجبات صاحبة الجلالة، ورغم ذلك فأنا كثيرا ما عبرت هنا فى تلك المساحة عن استيائى من انتهاك حرمة الموتى واختراق حق الخصوصية.
شيعت قبل يومين جنازة السيدة إيمان إمام بدون أن تنشر الصحافة ولا السوشيال ميديا أى لقطات تشير إلى المشهد، ولم نر مثلا بكاء ابنها عمر ولا أبناء شقيقها رامى ومحمد ولا أخيها عصام إمام، كانت تلك هى رغبة الأسرة فى حق