للأصوات علاقة وثيقة بالجرائم والحوادث غير الجنائية وذلك للأسباب التالية:
أولاً: قد تكون الأصوات وسيلة من الوسائل التي ترتكب بها الجريمة وقد تكون الوسيلة الوحيدة في بعض الجرائم كالابتزاز عن طريق التهديد والوعيد عبر الهاتف أو بوساطة التسجيل عبر أحد
في ظل التحديات الحالية التي تواجهها المجتمعات خلال أزمة جائحة كورونا (كوفيد- 19 ) سواء من الناحية الصحية، الاقتصادية أو الاجتماعية، تسعى الحكومات إلى إتخاذ الإجراءات الضرورية للتخفيف من آثار هذه الأزمة على قطاع الأعمال والأفراد، وقد أظهرت دولة الإمارات
خلال أحداث فيلم ولد ملكا، تم رصد حدث تاريخي للملك فيصل بن عبدالعزيز رحمه الله عندما أرسله والده الى برسالة إلى بريطانيا وكان عمره ١٦عام، الملفت انه شاب عمره ١٦ عام قال لمرافقيه وهي رسالة للانجليز حينها ومن قبلهم العرب، قال جملة مهمه جدا "نعم نحن
رغم المساعي المبذولة لتعزيز مكانة الضحايا في نظام العدالة الجنائية، مازال الاعتقاد السائد حتى الآن هو أن الخصومة الجنائية ليست حقاً مطلقاً من حقوق الضحايا، أو شأناً من شئونه الخاصة.
ومهما يُقال عن الأضرار التي تصيب المجتمع من جرّاء الجريمة يظل الضحية
بات واضحا من خطاب روحاني في جلسة الحكومة حين قال ان بعض الأسرة خاوية في المستشفيات وهذا شيء جميل.
انه يحاول ان يخدع شعبه وكذلك المجتمع الدولي بأن هناك اجراءات صحيه تتخذ من قبل الملالي لعلاج المصابين من الشعب الايراني وان يدرأ عن نفسه ونظامه تهمة
أيدت محكمة النقض في مصر، حكم الإعدام الصادر بحق المتهم إسلام محمد فتحي، المدان بقتل الطالبة سلمى بهجت، ذات الـ22 عامًا الطالبة في كلية الإعلام جامعة الشروق، بعدما طعنها بسلاح أبيض "31 طعنة" قبل 3 سنوات، والمعروفة إعلاميًا بـ"فتاة الشرقية".
ورفضت المحكمة الطعن المقدم من دفاع المتهم لتؤيد حكم جنايات الزقازيق الصادر في نوفمبر 2022 بالإعدام شنقًا على المتهم، بعد تسلُّمها تقرير دار