كتبت الزميلة منال لطفى مراسلة الأهرام فى لندن تقريرا مهما يوم الثلاثاء الماضى عنوانه .. «بسبب العنف والتردد تجاه الكارثة الانسانية فى غزة هل بات بايدن عبئا على أوروبا».
أشار التقرير إلى أن هناك هوة تتسع كل يوم بين الموقف الأمريكى والمواقف
في أحد أوجه العدوان الغاشم على غزة، فرص مهدرة للشعوب العربية والإسلامية والعالم، لكشف الأسس الفكرية لوحشية الاحتلال الإسرائيلي ليس فقط أمام الأجيال الجديدة من أبناء الأمة العربية التي لم يتاح لها معايشة المجازر التي قامت بها اسرائيل منذ النكبة عام 1948،
لا يمكن الشعور بالسعادة، ونحن نجد أشقاء يعانون أشد المعاناة فى غزة تحت وطأة حصار قاتل، وحرب إبادة غير مسبوقة، ورعاية أمريكية لهذا العدوان، وتهرب إسرائيلى من كل الاستحقاقات الدولية.
لأول مرة تنضم فرنسا إلى مصر والأردن فى المطالبة بوقف الحرب من خلال
ما حدث من إحلال، وتطوير لمساجد مصر فى الفترة الأخيرة شىء رائع، حيث تم إحلال، وتجديد، وصيانة، وتطوير ١١٦٧٦ مسجدا بتكلفة بلغت ١٦٫٢٦٦ مليار جنيه.
نجحت القناة الأولى، ومعها قناة الحياة، فى نقل شعائر صلاتىّ العشاء، والتراويح من مساجد الحسين، والسيدة،
لم يكن وجود الفتاة الفلسطينية سيرين خاس فى «إفطار الأسرة المصرية» أمس الأول إلا تأكيدا على أن فلسطين فى قلب مصر، وأن القضية الفلسطينية جزء لا يتجزأ من أمن مصر القومي.
ليس هذا فقط، لكن كانت سيرين خاس هى أول المتحدثين فى الحفل بعد الإفطار
أنا شديد الاعتزاز بمهنتى كصحفى وأدرك أن توثيق الأحداث أحد أهم واجبات صاحبة الجلالة، ورغم ذلك فأنا كثيرا ما عبرت هنا فى تلك المساحة عن استيائى من انتهاك حرمة الموتى واختراق حق الخصوصية.
شيعت قبل يومين جنازة السيدة إيمان إمام بدون أن تنشر الصحافة ولا السوشيال ميديا أى لقطات تشير إلى المشهد، ولم نر مثلا بكاء ابنها عمر ولا أبناء شقيقها رامى ومحمد ولا أخيها عصام إمام، كانت تلك هى رغبة الأسرة فى حق